حكاية الـ «فيفا» :نعْتب ولا نغْضب !
نعتب على بعض أشقائنا, لأننا نحبهم ونعتبرهم أقرب المقربين إلينا, لكننا نتجرع العتب كما نتجرع العلقم ولا نغضب لأن الغضب نهايته قطيعة.. وهذا, البلد الذي هو للعرب كلهم وبخاصة في لحظات الشدة إذْ تزوغ الأبصار وتبلغ القلوب الحناجر, من حقه أن يعتب…