0020
moasem
sum
003
004
006
007
008
Bash
Hofa
Diamondd
previous arrow
next arrow
تصفح التصنيف

مقالات مختارة

مقالات مختارة

الكارثة التي لا يعترف بها أحد

أكثر ما يثير الأسف هذه الأيام، أن عشرات آلاف الطلبة، ممن يسجلون في الجامعات، بعد نتائج القبول الموحد، يذهبون الى تخصصات، بلا مستقبل، وهي مفارقة ان يدرس الانسان أربع سنوات، وينفق مال أهله على تخصص، معروف مسبقا، ان لا وظيفة له.هذه هي الأزمة

أحفاد يهوذا

تفيد استطلاعات عملوها بأنفسهم بأن الأمريكان قلقون على سمعتهم في العالم، خصوصا في العالم الإسلامي، لكنهم لا يمتلكون الوسائل لمعالجة هذا الأمر؛ هذا ما جاد به استطلاع نشرت نتائجه مجلة «فورين افيرز»، يفيد بأن ثلاثة اميركيين من اربعة يعبرون عن

الوطن والخطر الأكبر

من ينظر الى ازمة المعلمين، والحكومة، يرى أن الأمور ليست بخير ، من تصريحات دولة رئيس الوزراء باعلان أن الدولة هي بصدد اعطاء علاوة 50% الى المعلمين، ولكن حسب اداء المعلم ،والمعلم ينظر الى ذلك ،بنظرة غير اعتيادية ،من ناحية ،لا

هل تستجيب الحكومة؟

فور عودته من الخارج عقد رئيس الوزراء عمر الرزاز وفريقه الاقتصادي اجتماعا موسعا مع الصناعيين في مقرهم. قبل ذلك أجرى لقاء مشحونا مع ممثلي قطاع التجار لم تخدم مجرياته مبدأ الشراكة بين القطاعين العام والخاص.لكن في كل الأحوال وضعت الحكومة قدما

وطن بعَجَلَتين!.

ارتكبت غلطة عمري عندما اشتريت «بسكليتات» للأولاد هذا الصيف.. كان الهدف إخراجهم من حالة التلبّس الإلكتروني وإدمان الأجهزة والانترنت.. والانطلاق إلى عالم الحركة والرياضة وامتطاء الدراجات وتنفس هواء السهول والاستمتاع بالمساحات الخالية..

قلة الحياء

كَثرُ الحديث عن فاجرة معتدية على أحد الرجال ، وكُثر تشخيص الحالة وأسباب الإعتداء واني ارى أن أهم أسباب الفجور الذي كَثُر وزاد ويزيد ويكثر هذه الأيام هي :البُعد عن الدين الصحيح والمنهج القويم في التربية السليمة وضعف إعداد (الأم المَدرسة)،

أهل القدس : نحن هنا باقون

أحبط أهالي القدس ومعهم فلسطينيو مناطق الاحتلال الأولى عام 1948، مخطط نتنياهو ووزراء حكومة المستعمرة الإسرائيلية في الإقدام على خطوة نوعية جديدة ضد الحرم القدسي الشريف والمس بمكانته وقدسيته يوم 11 / 8 / 2019 ، من خلال منع صلاة عيد الأضحى

لا فيتو في وجه حماس.. ولا فيتـو بيدهـا

كنّا حذرنا من قبل، من أن تصبح «المصالحة الوطنية الفلسطينية» حديث مناسبات، مواسم ومهرجانات، فيما واقع الحال المقيم على الأرض الفلسطينية المحتلة والمحاصرة، يشي بخلاف ما تظهره الخطابات الحماسية من على منصات المهرجانات الحاشدة، وفيما

كم أشتاق

في الوهلة الأولى ،في هذا المقال ،تذكرت ذاك  الشيء ، هل هو غريب ،أم عجيب ،ولكن سرعان ما في الأمر ،كم أشتاق لرائحة أيام، ما كان ، الصاحب هو رفيق الدرب ،أيام ما كان الزمن هو زمن المحبة ،وليسَ النهائية، هي نهاية الزمن في أن أصبح،الرفيق هو 

مُخبر

في الكثير من الاحيان، تراك تشد العزيمة، او تراني أشد العزيمة، في كتابة اي مقال به، عن حُب الوطن، وعن حُب القيادة الهاشمية، وعن حُب الاجهزة الامنية، ولكن في نهاية المطاف لن تسلم من الكلام، الذي ليسَ له علاقة بالواقع، وانما هو جراء الوهم،