الكارثة التي لا يعترف بها أحد
أكثر ما يثير الأسف هذه الأيام، أن عشرات آلاف الطلبة، ممن يسجلون في الجامعات، بعد نتائج القبول الموحد، يذهبون الى تخصصات، بلا مستقبل، وهي مفارقة ان يدرس الانسان أربع سنوات، وينفق مال أهله على تخصص، معروف مسبقا، ان لا وظيفة له.هذه هي الأزمة!-->…