ذكريات صدئة…علبة الخياطة
«......لما وصلا إلى الثلث الأخير من المنحدر صوب الجنوب، دخلا إلى اليمين ساحةً مصبوبة بالباطون، ثم سرير عريض من الحديد الصدئ؛ ساحة شبه مربعة صغيرة، لكنها نظيفة، تخترقها ثلاثة تجاويف تسمى أبواباً.
البيت المكون من غرفة واحدة، ثم غرفة صغيرة،…