محور الحركة!
يخشى المهتمون بالشأن العراقي حسبة مقتدى الصدر على عروبة العراق. ويحاولون فهم صراعه مع «البيت الشيعي» وخاصة حزب الدعوة, على أنه تكتيك يتقنه اصحاب العمائم وان الرجل في النهاية يبقى سياسياً له مرجعية تنتهي في ايران.
ومثل هذه الخشية أو الفهم…