نظافة المدينة..
كافة المبادرات ذهبت ادراج الرياح وما تبقى غير الصور والذكريات الجميلة ..
الزرقاء تغرق بالمهملات والنفايات وثقافة ارمي بالشارع من السيارة ..
كبار وصغار نفس الدباجه نفس السلوك تقول لعنة إصابة الزرقاء ..
للأمانة ولا هو دفاع عن البلدية .
التقصير الأول من المواطن من الاسرة
تعويد الجيل على رمي نفايات مهملات البيت بأقرب مكان مش مهم تخيل لوين رايحين !!!.
المهم بدنا اسباب سلوكيات البعض الشنيعة خي سلوكيات غريبة علينا من متى نحن بمثل هيك شناعة !!!!.
نعود للمبادرات بارك الله بهم وعليهم..
بخصوص النظافة وجب تغير الاتجاه ودعوة التربية والمدرسة تخصيص كل اسبوع حصة نظافة إلزامية خارج المدرسة
والهيئات الشبيبة تتوجة لمحاربة سلوكيات رمي النفايات بالشارع مهم كانت .
لا يمكن لنا مواكبة الإصلاحات السياسية والاقتصادية …
ونحن مش عارفين نصنع جيل قادر على نظافة شارعة او حارتة!!!
غرس اخلاق النظافة من خلال المدرسة كفيلة بصناعة جيل موهوب لتغير سلوك رمي مخلفات ما لديهم بالشارع او من المركبة جيل مبادر يرفض بقاء الشارع والطريق يعج بكياس المهملات المنزلية
وغير هيك تبقى مبادرات النظافة صور لا تلامس الواقع المحزن .!!!
كفاكم ربي شر النفوس المريضة والأوهام الكيبئة..
النظافة هويتنا بيئتنا رئتنا وسلامتكم.
تحية لبوربة للجيش والأجهزة الأمنية.
….. حمى الله مملكتنا والهواشم ….
كاتب شعبي محمد الهياجنه