إليك في غيابكِ
طيلة عشرة أعوام وهذه الحروف تتزيّن لك في عيدك..تمشّط بالشوق «شِعرها»، تزرع تنهيدات في «نثرها» ، تهرول الى حضنك..تحتمي بحصنك..ثم تغفو بين طيات يديك كزهرة برية في كفّ وطن..طيلة عشرة أعوام وأنا اكتب في عيدك شيئاً للحبّ ولقهوتك الصباحية ..أتوه…