شوارعنا و زحمة الحوادث !!!
الطرق الخارجية وتحديدا بين المحافظات قصة من قصص الاوهام لاتزال تسفك دماء الشباب والاسر دون تحديد الاسباب هي مواصفات الطريق او قطع الغيار او مواصفات المركبة لكن بكل النتائج كانت تدور حول سرعة المركبة رغم وجود كاميرات الرادار المنتشرة بكل محافظات المملكة .ورغم ذلك كل يوم حادث (لا) حوادث واصابات واموات وانا لله .
واموال تهدر وقطع سكراب .
قال كيف الحوادث بتكون .
المريح بالوضوع ان المسؤول لا يدخر جهد باعادة هيكلة قانون السير وتكثيف المخالفات والكاميرات ورغم ذلك تزداد اعداد حوادث السير حتى وصل الامر بحادث السفير على طريق العقبة فما كان من المسؤول ان حمل الطريق المسؤولية ! وطالب بهيكلة وتاهيل من جديد لطريق وهذا يعني ان الطريق ومواصفات الطريق هي احد اسباب الحوادث اليومية دون تحديد مسؤولية الجهة هي وزارة الاشغال او الخلطة السوداء او المتعهد ومتعهد الباطن او قطع السكراب .
لكن المتضرر الوحيد هو المواطن والمتسبب هو المسؤول مقصر في امانة المسؤولية وهو وحدها من يتحمل دماء المواطنيين !!
نشكر السفير على الحادث حتى سمعنا المسؤول يقول الطريق بحاجة لتاهيل بعد حادث السفير ولهو الشفاء والصحة .
ونوجه دعوة لكل سفير لتجول بالسيارة بشوارع المحافظات لعله يتم تاهيل وهيكلة كافة طرق المملكة .
شكر الله سعيكم .