التطرف
وكالة الناس – حديث جلالة الملك عبدالله الثاني في اﻷمم المتحدة وضع النقاط على الحروف بشأن خريطة طريق التسامح اﻹنساني وإنترنت اﻹنسانية ومكافحة الغلو والتطرف، وتتلخص بما هو آت:
1. الجوامع بين اﻷديان أكثر من اﻹختلاف والفوارق، فالمحبة والسلام والتراحم والعدل قيم لقواسم مشتركة.
2. ضرورة إستخدام لغة المحبة بدل لغة وخطاب الكراهية.
3. ترجمة العبادات لتنعكس على السلوكيات.
4. تعظيم صوت اﻹعتدال عند الشباب ومن خلال شبكات التواصل اﻹنساني.
5. تعرية المتطرفين وفضح أفعالهم على كل اﻷصعدة.
6. حرب اﻷلفية الثالثة طرفها الأول قوى اﻹعتدال بغض النظر عن الدين وطرفها الثاني قوى التطرف بغض النظر عن الدين أيضاً.
7. إنترنت اﻹنسانية يمثل أعلى درجات التواصل لتوحيد ضمائر الناس.
بصراحة: الملك أشر لمصدر قوة اﻷمم المتحدة بالتعايش والمشاركة والسلام، لا بالتطرف واﻹقصاء والظلم والحروب والمعاناة اﻹنسانية.
نفخر كأردنيين بالرؤى الملكية صوب عالم خالي من العنف والتطرف.