0020
moasem
002
003
004
005
006
007
008
previous arrow
next arrow

الأمن العام شجرة الاستقرار !!!!

الأمن العام شجرة الاستقرار !!!!

نحن الأردنيون محظوظون ومباركون لدرجة الامتنان .

كيف ولماذا ؟

ببساطة لدينا أجهزة أمنية تمتلك الرعاية من الرحمن والتوجيه من راعي المسيرة. .

نحن نؤكد أن مدير الأمن العام قد حقق إنجازا وطهر عتبة الباب بقيادات شرطية تستحق الاحترام وبشجاعة !!

أحال البعض ونقل البعض وهيكل المؤسسة الأمنية بمهارات شرطية مجتمعية تتميز بخبرة وثقة ويد نظيفة سجلت بدرجة امتياز حضورا مريحا وقدرتها على علاج من تجاوز القانون من خلال الحوار ،

وضرب بيد من حديد؛ حتى لا يفكر من هو غير موجود ،

وتوسوس له نفسة بارتكاب أفعال غير محمودة ،

وكذلك للأجهزة الأمنية مسؤولية كبير ة بتوازن الأمور بوجه الحركات أو حقوق المواطن وقطع الطريق على من كان يسخر المكان من خلال مواقعهم لافتعال قضايا واعتداء على الحقوق ،

والتوقيف ، والنتيجة كان العذر للمصلحة العامة ،

ونحن نعمل من أجلكم، ؟؟

ونحن نذكر عام 2010م كيف كانت نظارة شرطة الزرقاء عبارة عن حمام لا يصلح ؟؟؟…..

، وساعات الليل يتم كمش كل من هب ودب بحجة تصريح عمل أو إختلاف بالأسماء ، ؟. والكل موقف بغرفة تحولت لزريبة (. مكان المواطن حسب مزاج البعض من خلال الموقع يتسلط ويمارس الترهيب والتهديد بحجة وجود حق لاحتجاز مواطن لمدة 24 ساعة ؟؟

حتى وصل مدير الأمن العام الحالي وهو مكرمة من السماء حتى لا تنفجر الأمور ومارس من اليوم الأول تطهيرا غير مسبوق لبقاء مملكتنا ساحة أمن واطمئنان وبسط القانون بين الجميع …. وهذا تم بعد التنقلات والإحالات وأصبح للأمن العام نكهة وطنية تستحق الامتنان وهذا فضل الله علينا !!

لعبور بركان الأمة بسلام والكل يتابع كيف الأمور حولت العواصم لدار خراب!!!

ونحن نقول عمار يا عمان مملكة الهواشم آل البيت الكرام . ..

ونقف ونتساءل متى كل من (المدير والمسؤول يخرجان من قمقم المكاتب المغلقة الفارهة لمواجهة الواقع المصاب بوهم نتيجة بعض ممارسات وسلوكيات المبتورين ؟؟

والمقصود حماية مملكتنا من المفسدين شياطين الإنس ودورهم المسحوق وهو نفس السؤال…

كيف ؟؟

ونرد ونقول: لمن يخاف الله وعلى من يقسم بصدق ومخافة الله لخدمة البلاد والعباد ووقف ظلم الظالمين. هؤلاء هم سبب الفتنة وسبب البلاء والغلاء منهم ومن وجودهم بمواقع المسؤولية ..

ونحن على يقين أن قيادتنا الهاشمية صمام الأمن لنا ولكل الأشقاء .اللهم بارك بهم وعليهم قولوا معي آمين >

. الكاتب الإلكروني محمد الهياجنة