وكالة الناس – محمد الهياجنة
أشغال الشارع بالبلدية خلال أيام من تقديم رئيس بلدية الزرقاء استقالته بسبب الصحة والعافيه..
بعد سنتين على كرسي بلدية الزرقاء.
ومحاولات عرقلة حركة الرئيس رغم صناديق الاقتراع وتحمل الرجل بشجاعة دون تردد.
حتى جاء، الامتحان الأولى وهي الجلطة….
وتجاوز ذلك بالصبر والايمان وعاد للعمل والنشاط.
لكن شدة الحصار عليه تسبب بادخاله مستشفى لأيام.
لكن لصبر حدود..
هو من كان نائب شرس.
ومحاور عنيد لكن الحكمة تتطلب شجاعة بتقديم استقالته تارك الباب لكل التكهنات شو هي الاسباب وراء الاستقالة.
شارع الزرقاء كان مذهول من سرعة الاستقالة لكن مواطن الزرقاء وهم الأغلبية بمصالح محدودة مع البلدية هي المسقفات وما تبقى من مكاسب لناس وناس واقع رمادي لم يتغير..
ربما هناك امل بتغير وتبقى الشللية تتنمر بالبلدية…
ويرحل من يرحل لا يعني مواطن الزرقاء..
ويعتقد الاغلبية ان سياسية تغير( المعاملة) هي من تبقى المجلس أو الرحيل؟؟
لكن الحقيقة ان الصناديق لم تعد الهدف بوجود مؤشرات تلعب على النقيض؟
شللية ان عادت راح تنهي الواقع غير مأسوف…
في السابق كان يتردد بالشارع جهات أمنية توفر الحماية والرعاية وهذا قول الشارع؟.
لكن المؤكد ان شللية ما كان من تنمر واستعراض بمرافقين بعضلات حول حركة البعض لمواكب استعراضية.لن تعود ومواطن يعاني..
لن نحكم على المرحلة القادمة مسبق.
ننتظر لنشهد المشهد لكن لن نكون شاهد ماشافش حاجة.
ونراقب عقارب الساعة للأمام أو نعود للوراء.؟؟
لن نفسد علينا وعليكم باحكام…
و المرحلة مختلفة بعد سنتين نعتقد هناك تغير جوهري يشمل أشخاص ومعاملة بدون بطاقة.
مع ان المواطن غير معني بما حدث أو يحدث
لكن رفع الستار أمر قادم والرقيب حاضر وربما هناك خط ساخن مباشر لنقل الصورة كشاهد عن قرب.
نتمنى لرئيس المستقيل السلامة.
والقادم أمانة المسؤولية.
حمى الله مملكتنا وقيادتنا