لقاءات وقهوة العيد !!!!
كم هو بكل (عيد ) زيارات الأهل والأزحام والأقارب والأصدقاء وهناك زيارات بمختلف الأماكن فكان لي لقاء مباشر مع الأهل والمقربين والأصدقاء والجيران والحديث كان مريح وهو
(الحمد لله على نعمة الصبر ).
مرور على اوضاع الأشقاء التي تدمي القلوب الموحدة بالله …
والتوقف امام التعينات للأردنيين والأسعار وأزدحام هو غير مريح من تنوع ثقافات على ثقافة الأردنيين التي ترمز للخير والعطاء والتسامح وقبل هيك (الأحترام للكبار والنساء بالشارع وبالباص والطريق والسوق والسلوك الحشم ..اليوم أصبح غير موجود مفقود .والسؤال هو ليش وكيف .؟.هل من مجيب .؟.
ولم يتم طرح موضوع .
أنتخابات او المجالس البلدية اوموضوع المركزية مع بقاء الحديث محصور عن رمضان والأستغفار لله لتبقى مملكتنا بسلام من الظالمين الجاحدين ..
حديث بدون تجميل او تلوين والكل مهموم ومصاب بحالة خوف من جحود البعض وهم بالف نعمة وعليهم الشكر لله والعمل بضمير مع مخافة الله للخروج من عاصفة الامة بسلام .
الموضوع اليوم مش لهف وشفط وتعينات ولدينا هواجس من نيران الأشقاء وهم جيران لنا هم بصراع لازال غامض مجرد دماء تسفك وبيوت تهدم وشعوب تهجر وثروات تسلب والجوع ينتشر بسرعة الريح بين شعوب كانت من اهل المكارم واليوم هي بين الموت او السلب .؟.
أوضاع لا تسر (الأعداء فكيف الأشقاء)؟؟ ليبقى السؤال .؟.
الى متى ؟.
وماهو نوع النهاية وهل المخطط يشمل الكل وخاصة ان الغموض يسود المنطقة العربية من المحيط للخليج ..
من يتحمل مسؤولية هدم سقف الامة.
هو الظلم او القجور او الصمت عن الحق .؟
أكيد لديكم جواب .
ولي دعاء .
اللهم بارك لنا بمملكتنا. آمين
النقابي محمد الهياجنه