الأميرة الهاشمية عالية ..
الأميرة عالية بنت الحسين ..
بعد الحديث عن أسرة ببلدة الطرة لواء الرمثا التي تعاني من امراض وجوع وفقر وحرمان يعني أسرة ببؤس والغافر ربك ؟؟.
لم يتحرك الأعلام او مسؤول او مؤسسات تتوفر لهم سبل الدعم والحماية لبقاء رسالة الخير مستمرة بكرامة وسلامة وسلامة تسلامكم .؟
كم تتحرك كمرات السلامة لملاحقة المركبات بكل أتجاهات بشوارع بمسارب ومواصفات لسلامتكم ؟..والفقر لازال بدون علاج رغم برامج الاصلاح الاقتصادي والمعيشي والمعونة والوطنية وصندوق الزكاة والأف العائلة برعاية التكية وتعزيز الأنتاجية بوزارة التخطيط ؟؟
. لأزال الفقر ورم خبيث ينهش الكرام شو ممكن العلاج ربما لدى المسعول جواب وهو الصوم ياعباد الرحمن ..؟.
وحقيقة وجب الأن فتح ملف مؤسسات الخير التي تتمتع بدعم وتسهيلات أعلامية واعفاءات جمركية وضريبة لتقوم بمهام وواجبات الرعاية بصدق وأمانة ؟؟
.وهناك جمعيات تتمتع بتسهيلات بأدخال حاويات (مواد غذائية ) وكل ما يلزم الاسرة عبر مؤسسات تتمتع بأعفاءات فكيف لدينا أسر تستغيث …
.السؤال أين دور وزارة التنمية على المواد التي تدخل يوميين من مراكز الجمارك لجمعيات عبر هئيات تتمتع برعاية وحماية . فهل تخضع للمراقبة والمتابعة والكشف عن الكميات الكبيرة التي تدخل ببيانات جمركية كل يوم ؟؟.وماهو دور اتحاد الجمعيات الخيرية واليانصيب كل شهر بأرقم فلكية .؟؟
وهناك الأف الاسرة تعاني من حرمان وجوع وعوز ..؟؟.
نحن نطرح قضية لم تعد بحاجة لتعريف وهي قضية الجوع للاسر الكريمة التي تعيش بكفاف ولازال المسؤول مطنش وطناش وأعلام يتحدث عن طرود تلك الجهات التي تنعم بأعفاءات وحماية وأيام وردية ؟؟..
لعل نجد جواب صريح وتفسير للكميات التي تدخل بعباءات تلك الجهات التي تتولى التخفيف من كهال العباد وسلامة البلاد ..
مع تعريف لدور الأعلام الذي يدخل على خط الدعاية والأستفزاز لمشاعر الكرام .؟..
ونحن بكل فخر نشكر الاميرة الهاشمية التي سجلت بنفوس الأردنيين حالة من الأرتياح والأستقرار وقناعة راسخة بعد الله للاردنيين الكرام الهواشم اهل الخير والتسامح والعدل …
يدوم عز مملكتنا مملكة السلام والخير …..
ويبقى السؤال أين المفر بربكم ؟؟…
النقابي محمد الهياجنه