المجالي وزير الداخلية !!!!
المجالي وزير الداخلية !!!!!
الأردنيون بكل أطيافهم متفقون على براعة وزير الداخلية في إدارة الشأن الداخلي بثقة ومهارة وتوجيه صادق عنوانه الإنسان هو الأغلى !! وزير يحتل مكانة رفيعة بنفوس الأردنيين وهو ابن شهيد تدرب بالمدرسة العسكرية التي تصنع الرجال وفرسان المهام الصعبة وهم من كان حظهم كبير بثقة قائد المسيرة. وزير الداخلية بصحبة مدير الأمن صاحب العهد والوعد والعين الساهرة لخدمة الشعب لينعم بالأمان والسلام وبتنسيق وتفاهم وتعاون كان الأجمل بثمار طيبة وهم من مكارم الفرسان لرعاية الأمانة والرسالة بصدق ووقار ،لهم ولكل الأيادي النقية التحية الاحترام . ونعود ونقول .. نحن على يقين أن زوير الداخلية سطر فلسفة بمفهوم الأمن والأمان وأن كرامة الإنسان هي الغاية والرسالة وهي الوجود من أجل حياة كريمة بعدل وميزان . ولن ننكر بوجود هفوات لكن المزاج العام مرتاح من سياسة الأمن بحالة انسجام وما بين الأحلام هناك حكام إداريين من نوع عال العال .. ولنا بمحافظ الزرقاء ومدير شرطة الزرقاء وكيف تسير الأمور صوب نوعية بطهارة وقدسية العلاقة بين المواطن والمسؤول وفرسان العسس بمراكز الميدان، فما عاد الأمر كما كان ، للبعض طقوس برسالة الأمن وكيف للبعض تجاوز على الحقوق وهو الجحود ،وكيف تم عزلهم، ومنهم من غادر، وهناك من هو مدفون ليس له مكان بوجود وزير داخلية ومدير أمن من المدرسة العسكرية
(الجيش العربي الهاشمي الأردني )،
بعد أن هيكل مدير الأمن العام الجهاز ، ونظم من هم بحق فرسان الأمن لخدمة المواطن، وفرض سيادة القانون مشروطة بالحقوق والعدل رغم أعداد الوافدين والمهجرين والضيوف؛ للتعليم أو للعلاج أو للسياحة ،وهم بأعداد يستدعي وجود الأمن على مدار الساعة وبحالة استنفار واستغفار وسهر وتحد وصبر لعيون مملكتنا مملكة السلام. ورغم الفقر والجوع وارتفاع الأسعار التي تحولت بفضل سياسة الحكومة الحكيمة والرشيدة بحرق أسعار الغذاء والدواء والتعليم ولم يتم استثناء سلعة من محرقة دمار الأسعار التي تستهدف معيشة العباد. يبقى الأمن هو رأس المال ،وهو رصيد لكل مواطن لينعم براحة البال رغم وجع البطون التي تصيح من الجوع والحرمان !! ونحن نختم الحروف نوجه لهم كل الشكر لتبقى مملكتنا برعاية الرحمن ولكم السلام .آمين .