اتجاهات التسعينيات … 10 أزياء عادت إلى الواجهة (صور)
سيتعرّف أبناء التسعينيات إلى أنفسهم كثيراً هنا!
في تلك السنوات انجذبنا إلى موجة سبايس غيرلز. الشيء المضحك هو أنّ كثيراً من اتجاهات هذا العقد، التي شهدت صعوداً وهبوطاً في الموضة، قد عادت! إنه جنون تماماً عندما نفكر في الأمر. في ذكرى هذا العقد، إليك أكسسوارات عدّة من التسعينيات من المؤكد أنها ستعيد الذكريات!
الشوكر الوشم
طوق Chocker: يمكنك أن تجدي جميع الأنواع: الواسع أو الرفيع، من الجلد أو من الساتان، مع أو بدون مجوهرات… لكن الأكثر شهرة هو بلا شك طوق “الوشم”! يمكننا حتى الحصول على واحد من مجلة المراهقين المفضّلة لدينا.
نظارات الشمس الدائريّة
كانت النظارات الشمسية المستديرة موجودة في كل مكان، سواء بين نجوم هوليوود أو في الأفلام أو في الشارع. وإذا كانت النوافذ ملوّنة باللون الوردي أو الأزرق، فهذا أفضل! مَن أفضلُ مِن التوأمين أولسن لتمثيل التسعينيات. لقد كانتا رائعتين للغاية!
القميص المطبّع بالمربعات
كانت التسعينيات أيضاً عصر موسيقى الغرونج! وهي موسيقى ميّزت المظهر أيضاً. القميص المطبع بالمربعات! كان يلبس حتى الخصر أو كسترة، لكنه فضفاض دائماً. بالإضافة إلى ذلك، كان دائماً مصحوباً بأحذية ضخمة.
سوار الكاحل
بمجرد أن تظهر أشعّة الشمس عند طرف أنوفنا نتمكن طبعاً من إظهار أرجلنا، يمكننا أيضاً الكشف عن أساور الكاحل!
السالوبيت
أنا شخصياً أمتلك مجموعة! سالوبيت – بنطال، سالوبيت – شورت، سالوبيت مخطط، وحتى من المخمل المضلّع! لو أردت، لكنت لبست سالوبيت كل يوم. لحسن حظّنا، هناك عودة كبيرة إليه في السنوات القليلة الماضية.
الكونفرس
تجوّل الكثيرون من مراهقي التسعينيات في ممرات مدرستهم وهم ينتعلون بفخر زوجين من أحذية الكونفيرس الرياضية الطويلة!
مشابك الفراشة
هل تتذكرين ملاقط الشعر الصغيرة على شكل فراشة؟ كانت تتميّز بصفة مزعجة هي الانكسار بمجرد أن نحاول تزيين شعرنا. والأسوأ من ذلك أنها كانت توضع دون اعتدال، كلما كان هناك المزيد، كان ذلك أفضل!
أساور الصداقة
الكثير من ذكريات المخيّم الصيفي في هذه الأساور الملوّنة! الأكثر مهارة بيننا كان لديهم المجموعة الكاملة: صندوق التخزين وخيوط متعددة الألوان والكتاب التوضيحي لصنع أساور ذات أنماط معقّدة في بعض الأحيان.
قلائد أفضل الأصدقاء
أجمل إعلان للصداقة هو تقديم عقد “أفضل صديق” لصديقك المفضّل!
الحقيبة – الموزة
من كان يظن أنّ الحقيبة – الموزة ستعود إلى الاتجاهات الحالية؟ حنين! في التسعينيات على أيّ حال، أحببناها كثيراً لكونها عملية عدا عن جمال مظهرها.