0020
0020
previous arrow
next arrow

الأسبوع (19) من دوري «المناصير» للمحترفين يختتم اليوم

0

عمق أمس الوحدات جراح الفيصلي عندما تغلب عليه 3/0 على ستاد الملك عبدالله في الاسبوع (19) من دوري «المناصير» للمحترفين لكرة القدم.
ورفع الوحدات رصيده الى النقطة (40) في المركز الثاني، ضاغطاً على القمة وتاركا الفيصلي (33)، كما نجح الرمثا في عبور مضيفه البقعة 2/0 على ستاد عمان ليقفز ثالثا (35) بمشاركة العربي ويبقى البقعة (19).
ويختتم اليوم الاسبوع، حيث يستقبل عند الثالثة عصرا العربي (35) ذات راس (22) ملعب الامير هاشم، وفي الخامسة يرصد شباب الأردن المتصدر (43) الجزيرة (24) في ستاد عمان.

الوحدات (3) الفيصلي (0)
ضوء ساطع
عمان – لؤي العبادي –  أدخل الوحدات نفسه في دائرة مغلقة مع شباب الاردن للمنافسة على لقب دوري «المناصير» للمحترفين، وفي الوقت ذاته ادخل الفيصلي في «دوامة» جديدة.
هذه المتغيرات ظهرت حينما سطع الضوء الأخضر بوجه الفيصلي ليخلف ثلاثية نظيفة ومستحقة في «كلاسيكو» الكرة الاردنية الذي كان ستاد الملك عبدالله الثاني مسرحا له واقيم في الاسبوع التاسع عشر من البطولة، وخلاله رفع الوحدات رصيده الى 40 نقطة وبفارق ثلاث نقاط عن شباب الاردن المتصدر مؤقتا، فيما تراجع الفيصلي جراء الخسارة الى المركز الخامس برصيد 33 نقطة.
المباراة التي شهدت بالبداية تبادلا للافضلية، تغيرت معطياتها قبل انتهاء الشوط الاول الذي انهاه الوحدات متقدما بهدف، قبل ان يضيف في الحصة الثانية هدفين اعلن من خلالها تفوقه الصريح على الفيصلي الذي عانى هجوميا ودفاعيا. 
مثل الوحدات: عامر شفيع، محمد الضميري، منذر رجا، بلال عبد الدايم، احمد الياس (حسن عبد الفتاح)، حازم جودت، رجائي عايد، رأفت علي، عبدالله ذيب (اسامة ابو طعيمة)، ليث بشتاوي (بلال قويدر)، محمود شلباية.
مثل الفيصلي: محمد شطناوي، حاتم عقل (محمد الصقري)، ابراهيم الزواهرة، خلدون الخوالدة، يوسف النبر، شريف عدنان، خضر يوسف، خليل بني عطية، اشرف نعمان (حاتم علي)، عبد الهادي المحارمة، عبدالله العطار (حسين زياد).

قصة الأهداف
د. 44: ارسل عبد الدايم كرة من بعيد كسر بها شلباية التسلل لينطلق ويواجه المرمى ويضع الكرة ارضية على يمين شطناوي.
د. 57: مرر رأفت كرة لذيب ليتسلمها الاخير ويسددها قذيفة ارضية.
د.71: كرة تجاوزت الصقري لتجد بشتاوي يمررها نموذجية لذيب الذي سددها مباشرة في المرمى.
شريط الفرص
الوحدات
د.13: حول شلباية كرة رأسية مرت فوق مرمى الشطناوي.
د. 23: مرر شلباية كرة بينية وضعت بشتاوي مواجها لشطناوي ليسدد الكرة ارضية جاورت القائم.
د. 30: تجاوزت كرة طويلة الدفاع لتصل الى شلبايية الذي سددها بالشباك الخارجية.
د. 32: مرر شلباية الى بشتاوي والاخير سدد ارضية صدها شطناوي وتابعها الدفاع لركنية.
د. 45: ظهر بشتاوي مجددا امام شطناوي ليعود ويسدد الكرة جوار القائم.
د. 51: سدد الياس كرة وصلت لرأفت الذي حولها مباغتة ارتمى لها شطناوي.

الفيصلي
د. 39: لعبة ثناية بين العطار والمحارمة انتهت من الاخير بتسديدة مباغتة وجدت شفيع يحولها بحضور لركنية.
د. 58: سدد المحارمة كرة تصدى لها شفيع.

حالة
كادت المباراة التي تخرج عن اطار الروح الرياضة في الدقائق العشر الاخيرة بعد احتكاك على الكرة بين رأفت وشطناوي انتقل الى محاولة للتشابك بين عدنان وشلباية انتهى اخيرا بتدخل اللاعبين ودون اي قرار من الحكم.

قرار
اخرج الحكم محمد ابو لوم البطاقة الحمراء لحسن عبد الفتاح بعد نيله انذاريين، الاول كان باشارة من الحكم المساعد، والثاني لقيام اللاعب بالتصفيق على قرار انذاره الاول.

الرسم التكتيكي
بدت المخططات الاولية ان الفريقين لعبا بمبدأ التوازن ما بين الشقين الهجومي والدفاعي، فكان التركيز على تسلم زمام المبادرة في منطقة العمليات واضحا.
الوحدات لجأ في العابه الى الاطراف وتحديدا الايسر منه حيث تواجد ذيب والياس هناك باسناد من رأفت الذي تنقل الى وسط الميدان كذلك، وعلى الجهة الاخرى نوع الفيصلي من تحركاته بعدما عمد الى العمق عبر محاولات قام بها عدنان ويوسف او الطرف الايمن الذي تولى بني عطية فيه مهام الانطلاقات السريعة.
هذان النهجان وان جعلا نسبة السيطرة الميدانية متقاربة بين الطرفين، الا انهما لم يمنحا الفريقان فرصة ايجاد التهديد المباشر على مرمى شفيع من جهة ومرمى الشطناوي من جهة اخرى الا ما ندر، والسبب عاد للتفوق الدفاعي على المحور الهجومي احيانا وغياب التركيز في انهاء الهجمات احيانا اخرى.
بدأ الوحدات بعد ذلك بتغيير طريقة الاداء بعدما نشط بشتاوي على الجهة اليمنى التي انتقل اليها رأفت ايضا، فيما عاد شلباية للخلف قليلا لصياغة الالعاب، وهو ما ترك النبر تحت الضغط ومن بعده تعرض الشطناوي للتهديد، ليجبر ذلك عدنان ويوسف على التأخر لتوفير الاسناد لرفاقهما في المناطق الدفاعية، ليتغير الحال للافضل لدى الوحدات والى الاسوأ عند الفيصلي الذي رضخ اخيرا لمنطق الخروج متخلفا بهدف قبل نهاية الشوط الاول بدقيقة.
اراد الفيصلي مع انطلاقة الشوط الثاني التعديل ولأجل ذلك حاول الفريق تكثيف عملياته في منطقة الوسط ولكن الوحدات قابل ذلك باسلوب متوازن ما بين ابطال الهجمات من جانب واللعب بهجمات مضادة على الجانب الاخر، وهو الامر الذي جعل الوحدات يكسب الافضلية مجددا بهدف ثان اصاب مرمى شطناوي.
هذا الواقع اربك حسابات الفيصلي الذي بات مطالبا بهدفين  ليشرك الصقري على حساب عقل ويدخل زياد لتعويض العطار، وفي الوقت ذاته منح الوحدات اريحية في تنفيذ العابه التي قادها رأفت وعايد باتقان ومعه ذيب وبشتاوي من الاطراف، ولان الفيصلي لجأ الى اصحاب الطابع الدفاعي لتنفيذ الشق الهجومي فان محاولاته تكسرت امام ثبات رجا والضميري والياس وعبد الدايم، وفي المقابل لم يجري الوحدات اية تغييرات سوى انه ركز على الجانب الدفاعي فقط، واستغل التحركات المضادة جيدا والتي عزز منها تقدمه بهدف «ذيب».
وفيما تبقى من وقت ومع وقع خروج جماهير الفيصلي من الدرجات خرج لاعبو الازرق من اجواء المباراة، بعدما شاب التسرع العابهم وغاب التركيز عن اذهانهم، بينما لعب الوحدات الذي اشرك عبد الفتاح تحت ظروف مثالية جعلته يأخذ كل وقته في الناحية الهجومية وليس هذا فحسب بل سجل هدفا عبر رأفت الغي بداعي التسلل، لتشهد الدقائق الاخيرة متقلبات كثيرة ما بين خروج عن النص او محاولات فردية هنا وهناك الى ان اعلنت صافرة الحكم النهاية.

أفضل لاعب
عبدالله ذيب (الوحدات): سجل هدفين من اصل ثلاثة ولعب دورا محوريا في العمليات الهجومية وبرز ايضا كعنصر اسناد مؤثر في الجانب الدفاعي.

البقعة (0) الرمثا (2)


.. دفعة معنوية
عمان – نديم الظواهرة –  كسب أمس الرمثا دفعة معنوية كبيرة بفوزه على البقعة 2-0 في لقاء الاسبوع التاسع عشر من دوري «المناصير» للمحترفين لكرة القدم والذي أقيم على ستاد عمان.
«الحالة المعنوية» التي كسبها الرمثا جاءت قبل مواجهة الشرطة السوري آسيوياً لتصويب أحواله في البطولة بعد الخسارة الأخيرة أمام القادسية الكويتي.
وبحسابات البطولة كسب الرمثا ثلاث نقاط جديدة ليرفع رصيده الى 35 نقطة بالمركز الثالث مؤقتاً مقاسمة مع العربي الذي يواجه اليوم ذات راس، فيما تجمد رصيد البقعة عند النقطة 19 بالمركز التاسع.
وبالعودة الى مجريات اللقاء فرض الرمثا اسلوبه على المباراة مبكراً وسجل هدف التقدم عبر مصعب اللحام، قبل ان يسحب البقعة بساط السيطرة في الشوط الثاني دون أن ينجح في تعديل النتيجة كما أن الرمثا عرف كيف يعزز النتيجة بهدف ثاني عبر البديل اياد الخطيب.
 مثل البقعة: أنس طريق، اسامة غنام، فادي شاهين، ابراهيم دلدوم، ياسرة العكرة (يزن شاتي)، أنس عدينات (عمر طه)، صلاح أبو السيد (محمد ناجي)، محمد وائل، لؤي عدوس، عدنان عدوس، محمد عبد الحليم.
 مثل الرمثا: عبدالله الزعبي، سليمان السلمان، علي خويلة، عامر علي، صالح ذيابات، علاء الشقران، رامي سمارة، محمد خير (اياد الخطيب)، مصعب اللحام، محمد القصاص (محمد الداود)، امانجو.
قصة الهدفين
د.35: مرر القصاص كرة بينية الى امانجو ليعكسها عرضية نحو اللحام الذي أودعها الشباك برأسية متقنة.
د.79: سدد امانجو كرة قوية ارتدت من طريف أمام الخطيب ليعيدها بثقة الى الشباك.

شريط الفرص
البقعة
د.34: نفذ عدنان ركلة حرة وسددها قوية بالشباك من الخارج.
د.55: تجاوز عدنان المدافع وسدد كرة قوية حولها الحارس الى ركنية لعبها السيد قصيرة الى عدنان الذي سددها «لوب» ارتدت من العارضة.
د.59: ارتدت كرة من الدفاع أمام السيد الذي سددها قوية من أول لمسة أبعدها الزعبي.
د.77: نفذ ناجي ركلة ركنية سددها العكرة على الطاير علت المرمى.
د.87: سدد ناجي كرة «صاروخية» من خارج منطقة الجزاء مرت فوق المرمى.
د.90+1: انطلق عدنان سريعاً وبمواجهة الزعبي سدد كرة ساقطة ارتدت من العارضة.

الرمثا
د.20: هيأ امانجو الكرة للقصاص الذي سدده أرضية مرت بجانب المرمى.
د.32: سدد خير كرة قوية من مواجهة المرمى علت العارضة.
د.90: استلم اللحام كرة طويلة وانطلق سريعاً متجاوزاً الحارس وسددها ارتدت من القائم.
الرسم التكتيكي
فرض الرمثا ايقاعه على المباراة من خلال اللعب باربعة لاعبين في وسط الملعب يدعمهم انطلاقات الظهيرين واسناد من القصاص الذي لعب وراء امانجو، في المقابل اعطى البقعة الفرصة للرمثا في السيطرة على منطقة العمليات من خلال الاعتماد على خمسة مدافعين واربعة لاعبين في وسط الملعب وعبد الحليم وحيداً في المقدمة.
تراجع البقعة المبالغ لمناطقه الدفاعية اعطى الرمثا حرية التحرك امام منطقته وتنويع خياراته الهجومية من خلال الانطلاق عبر الاطراف او تناقل الكرات حتى التوقغل من العمق، بينما أكتفى البقعة في الاعتماد على سرعة عدنان بالهجوم المضاد او الكرات العرضية الى عبد الحليم.
سيناريو الشوط الاول لم يتغير في الاستحواذ الرمثاوي على الكرة والضغط على لاعبي البقعة في ملعبهم واكتفاء الاخير بالكرات المرتدة التي تكفل الزعبي في ابعادها أو الدفاع في احيان اخرى.
غير البقعة من ثوبه في الشوط الثاني وزاد من حضوره في وسط الملعب على حساب الجانب الدفاعي ليجد نفسه مستحوذاً على الكرة وأوجد الحلول في الوصول الى المرمى اضافة الى اغلاق الطريق أمام لاعبي الرمثا بناء الهجمات وتهديد مرمى طريف.

أفضل لاعب
امانجوا – الرمثا: ساهم في تسجيل هدفي فريقه وصنع أكثر من فرص الى جانبه تحركاته وانطلاقته السريعة التي اقلقت دفاعات البقعة.


العربي وذات راس..رغبات واضحة

الرمثا – ايهاب الشقران –  يسعى فريقا العربي في لقائهما الذي يقام عند الساعة الثالثة عصر اليوم على ملعب الامير هاشم بالرمثا لمواصلة مشوارهما بين فرق المحترفين بظروف تختلف من احدهما للاخر خاصة للعربي الذي يريد على مقربة من فرق المقدمة فيما ذات راس يدخل لقاء براحة بعد ان ضمن الثبات في الدوري.
المباراة تقام لحساب الاسبوع التاسع عشر، تشتد فيها رغبة العربي اسبوعا بعد اسبوع في مواصلة المطاردة للوحدات وشباب الاردن وهو يدرك تمام الادراك ان خسارته اليوم ستهدد مركزه الثالث كثيرا لاعتبارات غامضة في الاسابيع المقبلة، وبالمقابل فان ذات راس يضع في حساباته نتيجة مباراة الذهاب التي انتهت بالتعادل الايجابي بهدفين لكل منهما ما يعني ان القوة الهجومية لمنافسه ستتضاعف باعتبار ان المباراة على ارض المنافس وباتت المهمة صعبة اذا ما اراد الابتعاد عن الخسارة هو الاخر.
المؤشرات الفنية للعربي تفيد بان الاداء في تصاعد مستمر خاصة بعد ان تقدم على «الغزلان» بهدفين ثم اهدر الفوز من بين يديه وخرج بالتعادل، لكنه ايضا يدرك ان لا معوقات تتواجد امامه اليوم للفوز في ظل تواجد هدافين بسمات مميزة بوجود سعيد مرجان ويوسف الرواشدة قادرين على التسجيل في أي لحظة لكنه بذات الوقت يعي تماما ان ذات راس لن يتخلى عن الفوز بسهولة واضعا اداء منافسه تحت الحسابات الجدية التي تمتاز بالقوة والسرعة وان قادر لاحداث التغيير في أي لحظة مع وجود هدافي الفريق شريف النوايشة ومعتز صالحاني.
عموما، لن يدع لاعبو الفريقين مجالا لاي منهما في التصرف باريحية بمجريات المباراة وستطغى الرقابة الشديدة على مفاتيح اللعب لمنعها من الوصول للمرمى وتهديده ومعرفة نوايا الفريق الاخر التي ستكون في ظاهرها هجومية بحته بعد ان افرزت المراحل السابقة ذلك. 

التشكيلة المتوقعة
العربي: هشام الهزايمة، عماد ذيابات، عمار ابو عليقة، ياسر الرواشدة، محمد ابو زريق، احمد غازي، يوسف الرواشدة، صدام شهابات، سعيد مرجان، محمود البصول، خلدون الخزام.
ذات راس: محمد ابو خوصة، مالك الشلوح، محمد السلو، قصي الجعافرة، محمد الخطيب، رامي جابر، احمد ابوعرب، فهد يوسف، محمود الموافي، توفيق طيارة، شريف النوايشة.

شباب الأردن والجزيرة .. فرصة مفتوحة



عمان – عودة الدولة

سيقدم عند الخامسة مساء اليوم شباب الأردن كل ما بوسعه امام الجزيرة للدفاع عن صدارته عندما يلاقيه على ستاد عمان في ختام الاسبوع (19) من دوري «المناصير» للمحترفين لكرة القدم.
ويضع شباب الأردن في حساباته ورصيده النقطي (43) أن الفرصة مفتوحة ويجب استغلالها للاقتراب اكثر واكثر من اللقب الثاني، ومن هنا حملت التدريبات الاخيرة تعليمات الجهاز الفني بقيادة الروماني فلورين موتروك واضحة المعالم «الحسم وليس غيره وعدم انتظار باقي النتائج خصوصا ان الفريق يحتاج رسمياً الى سبعة نقاط مهما كانت اهداف ونقاط باقي اللقاءات حتى النهاية».
لذلك في كافة المعطيات والاشارات، شباب الاردن يدافع عن أهم الالقاب في تاريخه وفي هذا الاطار يروي فلورين كعادته للاعبين أن كل مباراة بطولة بحد ذاتها «علينا ان نستغل الفرص وفي كرة القدم الاهم التسجيل لان ذلك يجلب النقاط ويقرب المسافات».
في الجزيرة (24) نقطة، يؤكد المدير الفني عيسى الترك ان فريقه برز بشكل لافت من خلال تدعيم الصفوف بالوجوه الشابة وهم عماد المستقبل على حد وصفه «حملت التدريبات الاخيرة الجاهزية العالية رغم بعض الغيابات لارتباطات متفرقة بالاضافة الى استرجاع الاوراق المهمة».
وبينما يتضح اهمية الحوار لدى عناصر الجزيرة، فإن الجاهزية واضحة لدى الفريق من كافة النواحي، وظهر ذلك في التدريبات الاخيرة التي جرت على ملعب جامعة العلوم التطبيقية، بينما يتدرب منافسه على ملعب النادي في غمدان.
ابرز ما في الجزيرة ورقة مهمة اسمها احمد سمير، يلعب بفكر ذو مستوى عال وله اهداف وصناعات هجمات مؤثرة بمساندة الهداف مارديك ماردكيان وعودة البارز صالح الجوهري بعد اصابة حجبته عن الملاعب، في الوقت الذي سيفتقد جهود محمد طنوس للايقاف، ولم يعد في شباب الأردن خلال هذه الايام افضل من كابالونجو وتوغلات رائد النواطير، ومع ذلك سيعاني الفريق من ايقافات تتمثل بوسيم البزور وانس الجبارات.
ذهابا، تعادل الفريقان سلبيا دون اهداف، ومباراة اليوم كافة الاشارات تؤكد النهج الهجومي واللعب دون ضغوطات.

التشكيلة المتوقعة
 الجزيرة: احمد عبد الستار، محمد منير، توفيق طيارة، سالم العجالين، علاء حريما، مهند العزة، احمد سمير، سهيل ماضي، لؤي عمران، صالح الجوهري، مرديك مردكيان.
 شباب الأردن: معتز ياسين, باسل العلي, محمد المحارمة، علاء مطالقة, عدي زهران, ماهر الجدع, رائد النواطير, قيس العتيبي، عصام مبيضين, محمد عمر، كابالونجو.