أقول لا تتفلسف على راسي
|
” لا تتفلسف على راسي ” أو ” جاتك الفلسفه ” أو ” .. الخ ” عبارات كثيره تؤدي الى نفس الغرض بالمعنى الحقيقي لتحطيم الذاتي والمعنوي ؟؟ لماذا اصبحنا دائما ما نحترف فن الاحباط النفسي بعبارات هي الاشهر بان تكون بمثل هذا المحفل .. وخاصتا ما نجدها بـاريد حلاا حينما نريد ان نتطور ونثبت باننا اكتسبنا شيئاً جديداً من خلال ممارساتنا لعالم اريد حلا بدنيا الوطن والقراءة والمفردات والكلمات الجديدة وننسجها بجملة جميله ” يجيك ” الرد الغير طيب والبشع ” اقول لا يكثر – لا تتفلسف – .. الخ ” هل أصبح من العادة أو العوائد التي اكتسبناها احباط انفسنا ؟ هل اصبحت / منهج مكتسب لابراز هوايتك الغثيثه ؟؟ أم هل هي أعلام وتبجح بأنك أكثر ثقافه ؟؟ هل الرد الروتيني والدعوات الملصقه كافيه للرد ؟.! كثير من الاشخاص اللى قابلتهم بحياتي / بالواقع والعالم الافتراضي الذي يجيد استخدام هذا الاسلوب . وعلى سبيل المثال : قصة صارت لي بمنتدى قبل والنهاية كانت اليمه . خبر / – علقت عليه وأنهيت بـ اسلوب فكاهي والرد / يا بطلة – روحي لمنتدى الفكاهه : اجل انا يأ استاذي لزم اكون رسمية زيادة !! ؟ صحيح / هناك نوعيات / غثيثه لابعد درجه . ولكن هذي الاشكال دائما ما تفهم ولا تنفهم ولكن الرد اذا جاته بهذي الشكل / ” رح يحفزه أكثر على التغثيث ” سؤالي بالنهاية والتعليق والاراء لكم .. هل اصبح : ” لا تتفلسف ” لغة لكل مثقف أو عادة لكسر مجاذيف الابداع ؟ وهل الرد بعبارة رائع ومبدع وموضوعك جميل يفي للتحفيز ، ام تفضل الفلسفه ان صحت العباره ؟! (( اميـــرة الياسمين )) |