وسلط التقرير الذي اعده صحافي متخصص قدم الى المخيم الضوء على اجواء الاعمال والانتاج داخل المخيم وكيف تأقلم اللاجئون مع أوضاعهم المعيشية.
وتجول الصحفي في اروقة المخيم ورصد عمليات البيع والشراء، وكان لافتاً حديث أحد التجار عن “فساتين العروس” التي باتت مقصداً لغير قطني المخيم لإنخفاض سعرها في المتجر الذي انشأ اصلاً للاجئين الذين لا تتوفر لديهم ملابس العرس.