عراقيل امام لجنه الاشراف على انتخابات امانه عمان
الجميع بفاعليتها و جديتها ووجاهتها. يقف على النقيض من ذلك رئيس لجنه مجلس امانه عمان المهندس عبد الحميد الكيلاني الذي ابدى كل انواع التخاذل والتقاعس عن تقديم ادنى الخدمات اللازمه والضرويه للجنه المكلفه بالاشراف على انتخابات مجلس امانه عمان الكبرى, علما ان اللجنه المكلفه بالاشراف على هذه الانتخابات والمتعلقه بمجلس امانه عمان تضم الكفاءات الاكفياء من المؤهلين و برئاسه قاضيا فا ضلا يعد من افضل قضاه الاردن واعلمهم بالقانون , واننا اذ نضع الف علامه استفهام على سلوك رئيس لجنه امانه عمان(الكيلاني) الذي ما زال يعتقد انه يعيش في عصور غير هذا العصر ظانا بنفسه القدره على افشال عمل هذه اللجنه وبالتالي افشال انتخابات مجلس امانه عمان , اذا كان يعتقد مثل هذا الاعتقاد فهو واهم . فلا يستطيع احد او جهه افشال العمليه الانتخابيه , ولا احد يستطيع منع ناخب من الادلاء بصوته اذا شاء التصويت , لا زال الكيلاني ومثله يعتقدون ان المناصب الحساسه والمراكز الوظيفه يتم تمليكها مثل طبعات (تكسي المكتب) و خطوط الباصات العموميه .الانتخابات ستتم بنزاهتها المتوقعه وبشفافيه تخالف اهواء الذين يضعون العصي في الدولاب .