محاور كلمة النائب ينال فريحات في خطاب الثقة بحكومة د. جعفر حسان
وكالة الناس- احمد قدورة
– بعد الإستماع للبيان الوزاري، تذكرت المثل المصري الشعبي: اسمع كلامك اصدقك.. اشوف امورك استعجب”!!
– تشكيلة حكومتنا أكبر من حكومات الدول المانحة والمقرضة لنا كامريكا واليابان والمانيا.
– احدى الوزيرات انتقلت من الوزارة للطيارة للسفارة، ولتعود بقدرة قادر من السفارة للطيارة للوزارة من جديد.
– إن جفت دماء اطفال حادثة البحر الميت بعوامل الطبيعة فإن دموع امهاتهم لم تجف بعد.
– الزيارات الميدانية تعتبر خطوة للأمام تحسب لدولة الرئيس ولبعض فريقه الوزاري.
– معارضتنا ليست معارضة دائمة، نحن نعارض ما نراه لا يخدم المصلحة الوطنية، وما يخدم المصلحة الوطنية لن نتردد بالإشادة به.
– معارضتنا كذلك ليست لأشخاص، انما لسياسات وبرامج ونهج.
– معارضتنا ليست لنظام وعرش وجيش واجهزة امنية وهذه جزء من الخصوصيات الاردنية.
– الأردن بقي صلباً ثابتاً شامخاً شموخ أشجار النخيل والزيتون، ليس ببترول وغاز، انما بسلاحنا النووي المتمثل بالوحدة الوطنية، وبالعلاقة الخاصة بين الهاشميين والشعب الأردني بمختلف مكوناته بما فيها الحركة الإسلامية.
– الأردن القوي هو قوة لفلسطين وقوة وعمق للأمة العربية والإسلامية.
-مطلوب من الحكومة عنوانين رئيسيين:
الأول تبني مشروع للإنتقال من الإتكالية إلى الإعتماد على الذات.
والثاني تعزيز الجبهة الداخلية والمنعة الوطنية في وجه التحديات الوجودية.
– “وصفي” في وقت الأزمات مزق أضابير دائرة المخابرات المتعلقة بالناشطين السياسيين قائلاً: “لا يوجد أردني خائن.”
– اطلاق سراح الموقوفين على قضايا تعبير عن الرأي،
كاحمد حسن الزعبي ونعيم جعابو وأيمن صندوقة.
– اطلاق سراح الموقوفين على قضايا دعم المقاومة في فلسطين، والغاء تجريم قضاياهم بقانون منع الارهاب.
– الإيعاز بالغاء الانذارات لطلاب الجامعات بسبب تنظيمهم لفعاليات لدعم غزة.
– أنصح بضرورة وقف التضييق على مظاهر التدين في الأردن، فهناك انطباع شعبي بأن الحكومات تضيق على جمعيات القرآن الكريم وعلى الحصة الدينية في مناهج التربية والتعليم.
– اليد التي ستمتد للأردن وأمانه واستقرارها وهويته الراسخة سنقطعها، والعين الحاقدة الحاسدة التي تنظر للأردن ومستقبله بسوء سنقلعها.
– فلسطين هي قضية الشرفاء وهي الخافضة الرافعة، من يقف معها سيعزه الله، ومن يتآمر عليها سيذله الله.