عاجل
0020
moasem
sum
003
004
006
007
008
Bash
Hofa
Diamondd
previous arrow
next arrow

محاور كلمة النائب ينال فريحات في خطاب الثقة بحكومة د. جعفر حسان

وكالة الناس- احمد قدورة  

– بعد الإستماع للبيان الوزاري، تذكرت المثل المصري الشعبي: اسمع كلامك اصدقك.. اشوف امورك استعجب”!!

– تشكيلة حكومتنا أكبر من حكومات الدول المانحة والمقرضة لنا كامريكا واليابان والمانيا.

– احدى الوزيرات انتقلت من الوزارة للطيارة للسفارة، ولتعود بقدرة قادر من السفارة للطيارة للوزارة من جديد.

– إن جفت دماء اطفال حادثة البحر الميت بعوامل الطبيعة فإن دموع امهاتهم لم تجف بعد.

– الزيارات الميدانية تعتبر خطوة للأمام تحسب لدولة الرئيس ولبعض فريقه الوزاري.

– معارضتنا ليست معارضة دائمة، نحن نعارض ما نراه لا يخدم المصلحة الوطنية، وما يخدم المصلحة الوطنية لن نتردد بالإشادة به.

– معارضتنا كذلك ليست لأشخاص، انما لسياسات وبرامج ونهج.

– معارضتنا ليست لنظام وعرش وجيش واجهزة امنية وهذه جزء من الخصوصيات الاردنية.

– الأردن بقي صلباً ثابتاً شامخاً شموخ أشجار النخيل والزيتون، ليس ببترول وغاز، انما بسلاحنا النووي المتمثل بالوحدة الوطنية، وبالعلاقة الخاصة بين الهاشميين والشعب الأردني بمختلف مكوناته بما فيها الحركة الإسلامية.

– الأردن القوي هو قوة لفلسطين وقوة وعمق للأمة العربية والإسلامية.

-مطلوب من الحكومة عنوانين رئيسيين:

الأول تبني مشروع للإنتقال من الإتكالية إلى الإعتماد على الذات.

والثاني تعزيز الجبهة الداخلية والمنعة الوطنية في وجه التحديات الوجودية.

– “وصفي” في وقت الأزمات مزق أضابير دائرة المخابرات المتعلقة بالناشطين السياسيين قائلاً: “لا يوجد أردني خائن.”

– اطلاق سراح الموقوفين على قضايا تعبير عن الرأي،

كاحمد حسن الزعبي ونعيم جعابو وأيمن صندوقة.

– اطلاق سراح الموقوفين على قضايا دعم المقاومة في فلسطين، والغاء تجريم قضاياهم بقانون منع الارهاب.

– الإيعاز بالغاء الانذارات لطلاب الجامعات بسبب تنظيمهم لفعاليات لدعم غزة.

– أنصح بضرورة وقف التضييق على مظاهر التدين في الأردن، فهناك انطباع شعبي بأن الحكومات تضيق على جمعيات القرآن الكريم وعلى الحصة الدينية في مناهج التربية والتعليم.

– اليد التي ستمتد للأردن وأمانه واستقرارها وهويته الراسخة سنقطعها، والعين الحاقدة الحاسدة التي تنظر للأردن ومستقبله بسوء سنقلعها.

– فلسطين هي قضية الشرفاء وهي الخافضة الرافعة، من يقف معها سيعزه الله، ومن يتآمر عليها سيذله الله.