اصل تسميات مناطق في مدينة عمان
“الشميساني
” سمي كذلك لانه كان المكان التي تنتشر به ابل بني صخر بعد ورودها الى سيل عمان . وكانوا يقولون لللرعاة شمسوا الابل اي دعوها تتعرض للشمس لتعطش مرة اخرى وترد الماء قبل ان يغادروا المكان في نجعة اخرى تستمر اسبوعين او ثلاثة , فصار اسم المكان : الشميساني / من شميس وهي تصغير شمس وتشميس / اي شميس ثم نسبو الكلمة الى المكان فيقولون : اصدروها على الشميساني فصار هذا اسم المكان منسوبا الى الشمس والتشميس , نسبة الى ماكانوا يفعلونه بابلهم / تشميس ابل بني صخر .
“الصويفية
” وهي من مقاسم عشائر بني عباد العشائرية تاريخيا ( وبقيت كذلك حتى نهاية الثمانينات من القرن التاسع عشر عندما صادرها الاتراك لاعطائها للمهاجرين الشراكسة ), الا ان عباد كانت تسمح لابناء عمهم بني صخر بالتحرك والرعي في اراضيها , فينزل بنو صخر في الصيف في الصويفية , ويقولون : نريد ان نقضي الصويف / اي نقضي الصيف في هذا المكان ( بالتصغير ) : صويف ( اي قضاء الصيف او النزول بها في الصيف ) ومعناه ايضا انهم يقضون شطرا من الصيف وليس الصيف كله , ويقولون ملقانا بالصويف اي بالصيف في مكان الاصطياف وهو هذا المكان , ثم تحولت الكلمة الى الصويفية
“عين غزال
” وهي من اقدم مناطق عمان تاريخياً وعلى مستوى العالم , حيث سماها ابناء المنطقه (قبيلة الدعجه) حيث كانو يشاهدوا الغزلان تأتي الى نبع (عين) الماء للشرب لذلك سميت عين غزال
“رأس العين”
هي بداية ما يسمى بسيل عمان حيث ينبع الماء لذلك سميت رأس العين
“المهاجرين”
: بنفس مكان رأس العين وتمتد لغاية شارع قريش حيث سميت بهذا الاسم عندا جاء الشركس الى عمان (الدفعه الثالثه ) عام 1903 حيث اعتبر ان الدفعتان السابقتان عام 1878 وعام 1884 هم الانصار
“الاشرفيه
” تيمناً بأسم الاشراف من آل هاشم وهم حكام المملكه الاردنية الهاشميه , وجهة نظر ثانية تقول لأن هذا الجبل مشرف ومرتفع
“جبل النظيف
” كان يسكن في هذا الجبل رجل صالح اسمه (رويزق) داخل مغارة ومثل دور الاخرس حتى لا يتكلم على الناس .. وقد زار الملك عبد الله الاول (رويزق) وسئل عن اسم هذا الجبل فقالوا للملك لا يوجد له اسم فسمى جلالتة الجبل بأسمه (جبل النظيف) تكريماً لهذا الشيخ الصالح.
“سبيل الحوريات
“(مبنى النمفيوم في فيلادلفيا) مبنى تذكاري بوسط البلد كان يقام عادتا فوق كهف او مغارة تنبع منها المياه الجاريه والمكرسه لآلهة الماء
“المحطة
” ولا تزال بنفس الاسم والمقصود بها محطة القطار (محطة قطار الخط الحجازي – عمان)
“رجم الملفوف” او جبل الملفوف برج عموني للمراقبة والدفاع عن الطرق – وادي زارا او ما يسمى الآن وادي صقره – (زارا كلمة من العصر الاكادي ومعناها الماء) مثلاً الزرقاء ومعناها أرض الماء زارا ماء وكا ارض أي ارض او مدينة الماء , المؤدية الى العاصمة عمان وهو من الآثار العمونية الباقية حتى يومنا هذا ويقع هذا البرج بجانب مركز الابحاث التابع لدائرة الأثار بجبل عمان
“وادي صقره
” او وادي زارا وتعني وادي الماء وكلمة زارا كلمة من العصر الاكادي ومعناها الماء وبعد ذلك تم تحريف كلمة زارا الى صقره
“بيادر وادي السير
” لأنها كانت تجميع بيادر القمح والشعير للشراكسة والعرب
“جبل نزال
” او الحمرانية سابقاً وبعد ذلك سميت على اسم مالك الجبل نزال العرموطي
“جبل الهاشمي الشمالي / الجنوبي
“: حيث كان يسميه الدعجة – خنيفسه – وبعد ذلك تم تسميته ب الهاشمي نسبه للهاشميين
“ماركا الشمالية / الجنوبيه” : وهي كلمة انجليزية معناها MARK أي علامه حيث بدات التسميه عند قدوم الملك عبد الله الاول الى عمان من معان حيث تقرر عمل استقبال رسمي وشعبي وكانت منطقة المحطه (محطة القطار) يوجد بها معسكرات الجيش حيث تم اخذ قرار بعمل الاحتفال في منطقة المطار وسلاح الجو وتم وضع علامه وتم ابلاغ الناس بالذهب الى العلامه MARK ومن هنا بدات التسمية (اطلعو فوق عند ماركا
“ام السماق
” : كان يكثر فيها نبات شجيرات السماق
“الكرسي
” لأنه به انحدار يشبه شكل الكرسي بأتجاه وادي السير
“أم اذينه
” سميت على اسم نبات لونه اخضر كان ينبت بها ولا زال على شكل الأذن
“دير غبار
” لأن ترابها ناعم جداً وبعد ان تدوس الارض عربات الشركس كان يتطاير هذا الغبار الناعم في الهواء
” وادي الحداده
” كان يسكنه عائلة الحديد – البلقاء – حيث طلب منهم ايام الحكم العثماني الرحيل والذهاب الى منطقة ما تسمى القويسمه
القويسمة
: حيث اقتسم الحديد والحنيطي الارض ايام الحكم العثماني فسميت القويمسه اي القسمة – تقسيم الارض
الوحدات
: حيث تم بناء امخيم على ارض الدبوبايبه وتم تقسيمه الى وحدات unites من قبل الانروا
جبل المنارة
: تم وضع عمود منارة للطائرات التي تهبط في مطار ماركا
الفحيص
: جمرك روماني قديم من الفحص
ماحص
: تمحيص البضاعه قبل ارسالها الى الفحيص للفحص وتقدير قيمة
“تلاع العلي
” نسبه الى صاحب الارض قديما قبل العساف – العدوان واسمه علي
ام الضباع هي الرابيه
خلدا
: اخو علي اسمه خالد كان يملك الارض
صويلح
: شخص كان يسكن بجانب نبع الماء اسمه صالح وتم تحريفها صويلح قبل قدوم الشيشان
“جبل التاج
” كان يدعى بجبل الخريطة ولا يزال بوثائق أمانة العاصمه يدعى بهذا الأسم والذي غير إسم الجبل هو العقيد فوزي النمري والذي كان من أوائل من سكن الجبل وكان رئيس محكمة أمن الدولة وطلب من الملك عبدالله الأول أن يغير إسم الجبل ويشرفه بإسم التاج الملكي لموقعه المقابل لقصر رغدان العامر ، وكان له ما طلب
الجبيهه–كانت تسمى خربة اللوزين
العبدلي
على اسم الملك المؤسس عبد الله طيب الله ثراه , حيث تم نقل قيادة الجيش من طلوع الحايك بجبل عمان الى معسكر الملك عبد الله الاول وتم بعد ذلك تحريفه الى العبدلي اي عبد الله
جبل الحسين كان اسمه جبل الطهطور
دابوق
معناها مزارع او حقول باللغه الشيشانيه دابوق لها اسم اخر ايضاً كانت تسمى ام السباع وتم تغير الاسم عن طريق الدكتور ناصر الدين الاسد
طبربور
(الأرض البور التي لا يستطيع الفأس اختراقه