أصبح المعلّم نزيلا
ما زالت في ذاكرتي صورة ذلك المعلّم الذي يركع على رجليه ليربط حذاء طالب في الصفوف الأولى من مدرسته،كما لا أستطيع ان أنسى زميله الذي ارتدى الفوتيك ليعيد «قصارة» سور مدرسته وصفوفها تبرّعاً وحبّاً لا شيء غير ذلك..المعلّمون لهم قلوب تشبه قلوب…