ضحية محيطها….. ليست الأخيرة
طفلة أردنية ذات الأربعة عشر ربيعا تفقد حياتها طعنا بالسكين لا لذنب اقترفته بل لأن قدرها أن تعيش في محيط من المفاهيم الخاطئة والمغايرة للواقع الديني والقانوني بحيث شكلت هذه المفاهيم بيئة داعمه مدت يد العون لشقيقها الجاني الذي انتزع بدوره!-->…