طعنوه ثم ركبوا سيارتهم (الفارهة) وفروا هاربين
وكالة الناس - لم تكن عائلة المغدور محمد سليم المحاسنة تدري بأن القدر خبأ لابنهم المغدور هذا المصير فهم عائلة اكرمها الله قبل سنوات باستشهاد ابنها الاكبر صلاح وسار المرحوم محمد على خطى شقيقه وانضم في اول شبابه الى القوات المسلحة وخدم…