فنانين ومشاهير عرب يظهرون في مجلات اباحية

وكالة الناس – أحد أكبر مواقع الإباحية العالميّة، يُخصص خانة للعرب وأخري للبنان ويتداول فيها مقاطع جنسية جريئة للبنانيين ومصريين وعراقيين وسوريين وخليجيين، كما ينشر في هذه الخانات مشاهد من أفلام سينمائية جريئة، وكليبات مبتذلة، وفيديوهات جنسية لفنانات سبق وسُرّبت، وأخرى جريئة لإعلاميات وممثلات ومغنيات من جنسيات عربية مختلفة.

ضحايا هذا الموقع من مختلف الفئات، وهنا نتحدّث تحديداً عن اللبنانيين، حيث اختار هذا الموقع شخصيات لها اسمها وتاريخها الفنيّ المحترم والمقدّر والمشرّف، وشخصيات أخرى، وجمعتها في مكان واحد للجنس والمتعة.

الكوميدي الكبير جورج خباز:
أحد ضحايا هذا الموقع الإباحي العالمي، حيث يستخدمون له مقطعاً من فيلم سينمائيّ صوره، حين كان ما يزال في بداية مشواره الفنيّ. في الفيلم، مثّل جورج مشهداً جريئاً، يقبّل فيه الممثلة ويجعلها تخلع ملابسها الداخلية العليا، ويقبّل نهديها، وهو ما لم يعرضه جورج ضمن فيلمه في صالات السينما، لكنّ المشهد تم تسريبه فيما بعد على الإنترنت، واستطاع أحدهم إيصاله لهذا الموقع الإباحيّ ليعرضه مجاناً.

نادين لبكي:
يضعون لها مقطعاً من فيلمها (سكر بنات) والذي تُقدّم فيه قبلة عادية، ويعنونون الفيديو بـِ Lebanese Milf non porn أي ينوّهون بأن لا Porn فيه، فلمَ يتم نشره أساساً في موقع إباحيّ، وهل صارت القبلة إباحية؟

مروى اللبنانية:
ينشرون لها مقطعاً من إحدى الأفلام المصرية، وهو مسرّب من كواليس التصوير، ويظهر فيه صدرها وهي تستحمّ أمام الكاميرا، محاولة إخفاء بعض أجزائه. هذا الفيديو سبق وسُرب قبل سنوات وأحدث بلبلة كبرى، لتتنكّر له مروى، ثم تعترف بأنّه حقيقيّ وتم تسريبه بسبب إهمال المخرج والمصوّر، ودافعت عن نفسها بأنّها كانت تمثّل المشهد، وتخفي صدرها بيديها، ولم تكن تعلم أنّ جزءاً منه ظهر للكاميرا، فاستغلّ المخرج الفرصة وسرّب الفيديو.

ماريا الأرمنية اللبنانية:
ينشرون لها مقطعاً ترتدي فيه الشفاف وتتغاوى أمام الكاميرا.

دارين حمزة:
ينشرون لها مقطعاً من فيلمها السينمائيّ (بيروت أوتيل) والذي قدّمت فيه مشهداً جريئاً.

ميريام كلينك:
ينشرون لها مقاطعَ من كليباتها وصورها بالمايوه.

رولا يمّوت:
ينشرون فيديو كليب أغنيتها الأخيرة (أنا رولا) ويعتبرونه إباحياً.

رزان مغربي:
ينشرون لها أيضاً الفيديو الشهير الذي لا شيء فيه، سوى أنّها تلعب وتمزح مع أصدقائها وزوجها، وهو الفيديو الذي اعتُبر إباحياً حينها، رغم أنّ لا شيء من الإباحية فيه.

ندى أبو فرحات:
ينشرون لها مشهداً عادياً جداً من فيلم لبنانيّ، لا Porn فيه ولا حتى جنس ولا قبلة، ويعنونونه بالتالي: Lebanese Milf Funny أي مُضحك ومسلّي، لأنّها تتحدّث في المقطع من الفيلم عن عدد عشاقها وعن رغبتها بالنوم مع رجلين.