أمير كرارة عن ياسمين صبري في فيلم البعبع “دمها خفيف”
وكالة الناس – في أحدث لقاء لـ أمير كرارة وقبل أيام من عرض فيلم “البعبع” الذي ينافس في شباك التذاكر بعيد الأضحى تحدث عن هذا العمل، ومشاركة ياسمين صبري معه، بالاضافة الى عدم إنكاره بأن “سوق الكانتو” فيه تقليد للمسلسل البريطاني “بيكي بلايندر قائلا “اه بنقلده ايه المشكلة؟ .. انا صريح جداً”.
تابع خلال لقاء معه عبر الراديو9090 “ما فيه زمن بتاع البريهات والبالطوهات، مش كان فيه مصر ما تيجي نعمل الزمن ده، وعملنا حدوتة تانية خالص، وأنا حبيت أغير الشكل بشكل المسلسل بالحدوتة والزمن، فتلاقي اللبس والشوارع والديكور مختلف، وقلت لـ هاني سرحان (المخرج) نفسي أعمل حاجة شبه “بيكي بلايندرز”.
فيلم مان فاير عمله أميتاب باتشان من 10 سنين
واستعان أمير بمثال عن فيلم “البعبع” لايضاح فكرته قائلا “زي فيلم “البعبع”، اتقال بيقلدوا “فان ديزل”… اشمعنى بره بقى له عشرين سنة بيطلع بالجينز والفنلة البيضة وهناك مكسّر الدنيا… مشوا الدنيا وما تحبكوهاش واتبسطوا إحنا بنعمل حاجة لطيفة، ما هم بره بيقلدوا برضه، وفيلم مان فاير كسّر العالم مع أنه هو هو الفيلم اللي عمله أميتاب باتشان من عشر سنين، أصل الحب واحد والكره واحد والأكشن واحد والكوميديا واحدة، هي تيمة وبنعملها بشكل مختلف، ما إحنا شوفنا مسلسلات كتير لواحد ومراته حبوا بعض واتطلقوا”.
سوق الكانتو لم يأخذ حقه في رمضان
وأكدّ أمير أن “سوق الكانتو” لم يأخذ حقه في المنافسة الرمضانية “كل حاجة في مسلسل “سوق الكانتو” كانت بحدود حتى الهزار، يعني كنت مضايق أوي وحاسس إني قديم أوي، كنت متضايق من نفسي بالشنب الرفيع، والمخرج حسين المنباوي كان نفسه يبين مصر الحلوة، الستات اللي ماشية من غير معاكسة ولابسة فستان فوق الركبة عادي من غير مشاكل، وممكن المسلسل ميكونش اللي رمضان عايزه”.
أمير كرارة عن ياسمين صبري: دمها خفيف
من جهة ثانية وردا على سؤال حول عمله مع ياسمين صبري التي تشاركه بطولة فيلم البعبع والذي ينافس في عيد الأضحى قال “أول مرة اشتغل مع ياسمين صبري ولقيتها بني اَدمة جميلة ومحترمة ودمها خفيف في فيلم البعبع واستغربت نفسها في العمل لأنه الورق مكتوب”.
أمير كرارة: مراتي كل يوم تتفرج على مسلسل تركي وتعيط وأنا قاعد أكل بطيخ
وعن الفيلم الذي يريد رؤيته بعد فيلم البعبع قال “أنا لا اتابع التلفزيون ولا بدخل سينمات وبس أروح سينما مع أولادي، ومراتي تبقى قاعدة والتركي شغال ، لافتا الى انه عندما يسمع زوجته تروي إحدى الأحداث التركية لصديقتها يمل ويذهب إلى غرفته.