أصالة ترد على من إتهمها بقلة الوفاء تجاه النظام السوري الذي عالجها
وأعلنت أنها أيضاً وقفت الى جانب وطنها، ومثلته بكرامتها ومبادئها ومسيرتها قائلة “لا أعتقد أنه يوجد أهم من الذي قدمته، فأنا قمت بالغناء لوطني ولسنوات طويلة من دون أي مقابل مادي أو غير مادي وهذا يكفي”.
أما عن خطواتها اللاحقة في موضوع دعم الثورة السورية، فأشارت أصالة خلال مقابلة أجراها الزميل سامر القلعجي لمجلة “نادين”، أنها تشعر حالياً بالعجز لأن أوقاتها مقسمة ونشاطاتها كثيفة، وقالت “إن طلب مني هؤلاء الشباب والصبايا لن أقصّر وأكيد بقدر أعمل شي”.