0020
moasem
sum
003
004
006
007
008
Bash
Hofa
Diamondd
previous arrow
next arrow

تعرف على الدول التي ساندت زيلنسكي في مشادته مع ترمب.. أسماء

وكالة الناس – وجّه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي رسائل شكر للقادة الأوروبيين الذين سارعوا للإعراب عن دعمهم له بعد مشادة كلامية غير مسبوقة بينه وبين الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة في البيت الأبيض.

 

وفي مشهد تسبب بصدمة كبيرة على مستوى العالم، اتهم ترمب نظيره الأوكراني الذي جاء لطلب دعم واشنطن بعد ثلاث سنوات على بدء الحرب الروسية على أوكرانيا، بأنه “أظهر عدم احترام للولايات المتحدة” في المكتب البيضوي.

 

وبينما رأت موسكو أن المشادة بين الرئيسين “تاريخية”، ساند الحلفاء الأوروبيون زيلينسكي الذي ردّ بشكرهم.

 

الاتحاد الأوروبي

 

شددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ورئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا على دعم زيلنسكي.

 

وتوجها إليه بالقول في بيان مشترك “لن تكون أبدا لوحدك. كن قويا كن شجاعا كن مقداما. سنواصل العمل معك من أجل سلام عادل ودائم”.

 

من جهتها، تعهدت وزيرة خارجية الاتحاد كايا كالاس الوقوف إلى جانب كييف، مشككة بزعامة واشنطن للعالم الغربي.

 

وكتبت كالاس على وسائل التواصل “أصبح من الواضح أن العالم الحر يحتاج إلى زعيم جديد. الأمر يعود لنا كأوروبيين لقبول هذا التحدي”، مضيفة “أوكرانيا هي أوروبا! نحن نقف إلى جانب أوكرانيا”.

 

فرنسا

 

شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على وجود “معتد هو روسيا وشعب معتدى عليه هو أوكرانيا”. وأضاف “أرى أننا كنا جميعا على حق في مساعدة أوكرانيا ومعاقبة روسيا قبل ثلاث سنوات وفي الاستمرار في القيام بذلك”.

 

بريطانيا

 

تعهد رئيس الوزراء البريطاني بتقديم “دعم ثابت” لأوكرانيا، وفق ما أعلن مكتبه الذي أشار أيضا إلى أن كير ستارمر تحدث إلى كل من ترامب وزيلنسكي عقب اجتماعهما في واشنطن.

 

ألمانيا

 

قال المستشار الألماني أولاف شولتس “يمكن لأوكرانيا الاعتماد على ألمانيا وأوروبا”.

 

وأكدت وزيرة الألمانية أنالينا بيربوك “ألمانيا وحلفاؤنا الأوروبيون متحدون إلى جانب أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي. يمكن لأوكرانيا الاعتماد على الدعم الثابت لألمانيا وأوروبا وأبعد من ذلك”.

 

أما الفائز في الانتخابات الألمانية الأخيرة ومستشارها المقبل فريدريش ميرتس فقال “يجب عدم الخلط أبدا بين المعتدي والضحية” في هذا النزاع.

 

إيطاليا

 

دعت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني لعقد قمة “بدون تأخير” بين الولايات المتحدة وأوروبا وحلفائهما.

 

وقالت “قمة من دون تأخير ضرورية بين الولايات المتحدة وأوروبا وحلفائهما من أجل البحث بشكل صريح في الطريقة التي ننوي فيها مواجهة التحديات الكبيرة الراهنة بدءا بأوكرانيا التي دافعنا عنها معا في السنوات الأخيرة”.

 

بولندا

 

أكد رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك دعمه بقوله “عزيزي زيلنسكي، أصدقائي الأوكرانيين الأعزاء، لستم لوحدكم”.

 

إسبانيا

 

أكدت إسبانيا على لسان رئيس وزرائها بيدرو سانشيز وقوفها بجانب أوكرانيا.

 

هولندا

 

أكدت هولندا أن دعمها لأوكرانيا “لا يتزعزع”، وقال رئيس الوزراء ديك شوف “دعم هولندا لأوكرانيا لا يتزعزع خصوصا الآن، نريد سلاما دائما ونهاية لحرب العدوان التي باشرتها روسيا”.

 

سويسرا

 

أكدت رئيسة الاتحاد السويسري كارين كيلير-سوتر عبر منصات التواصل الاجتماعي أن بلادها “تبقى ملتزمة بشكل حازم لصالح سلام مستدام (في أوكرانيا).

 

كندا

 

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أنّ معركة أوكرانيا ضد روسيا هي دفاع عن الديمقراطية “وهذا أمر مهم بالنسبة إلينا جميعا”.

 

وكتب على إكس “روسيا غزت أوكرانيا في شكل غير قانوني وغير مبرر، على مدى ثلاث سنوات، قاتل الأوكرانيون بشجاعة ومرونة. إن معركتهم من أجل الديمقراطية والحرية والسيادة هي معركة مهمة بالنسبة إلينا جميعا”.

 

وأضاف “كندا ستستمر في الوقوف إلى جانب أوكرانيا”.

 

من جهتها قالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي “نحن نؤمن بدعم أوكرانيا، نعتقد أن الأوكرانيين يقاتلون من أجل حرياتهم، لكنهم يقاتلون أيضا من أجل حرياتنا”.

 

الدنمارك

 

أكدت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن أن بلادها “فخورة” بالوقوف إلى جانب أوكرانيا.

 

الديمقراطيون الأميركيون

 

اتهم زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر ترامب وفانس بالقيام “بعمل قذر” لحساب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

 

أستراليا

 

أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي السبت أن بلاده “ستقف إلى جانب أوكرانيا” طالما كان ذلك ضروريا، بعد ساعات على المشادة الكلامية بين الرئيسين الأميركي والأوكراني في البيت الأبيض.

 

وقال “الشعب الأوكراني لا يقاتل من أجل سيادته الوطنية فحسب، بل أيضا من أجل تأكيد احترام القانون الدولي”.