مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: مجتمعات تحتفي بالتعلم وتقود التعليم
قصتي مع أورنج
مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: مجتمعات تحتفي بالتعلم وتقود التعليم
وكالة الناس – تشكل مراكز أورنج المجتمعية الرقمية ال 26، جزءاً من البرامج المنفذة تحت مظلة مراكز أورنج الرقمية، فضلاً عن كونها مساحة للتعليم بقدر ما هي مكان للتعلم، ليختلط الهدف بالوجهة ويتفاعل الشغف مع المعرفة ويقود إلى قصص نجاح لمتعلمين بدأوا بوضع اللمسات الأولى على محطات متميزة في مسيرتهم بفضل معلمين يؤمنون بالقوة الكامنة في المعرفة.
في مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: كل شيء يبدأ بمهارة!
منذ ظهورها إلى النور أسهمت مراكز أورنج المجتمعية الرقمية في مختلف مناطق المملكة في تحقيق آثار إيجابية من خلال تنمية المجتمعات المحلية، والتحق حوالي 7500 مشاركة ومشارك في جميع محافظات المملكة في هذه المراكز، كان 67% منهم من النساء حيث تم إثراء المهارات الرقمية لأكثر من 900 امرأة في مراكز المرأة الرقمية.
دايماً في طريق المعرفة!
أوس العضيبات – مدرب
“تحسين أدائي كمدرب كان السبب الرئيسي لالتحاقي بمراكز أورنج المجتمعية الرقمية ومع كل مهارة تعلمتها كنت أمضي بخطوات صغيرة ولكن ثابتة ومؤثرة أسهمت في تحقيق منعطف حقيقي في مسيرتي من خلال تنمية مهاراتي التقنية والحياتية” يقول أوس العضيبات – مدرب في مجال التصوير الفوتوغرافي والتصميم الجرافيكي.
أثير القرعان – مهتمة بالتكنولوجيا
تصف أثير القرعان، وهي مهتمة بالتكنولوجيا كما تحب أن تشير إلى نفسها، تجربتها في مراكز أورنج المجتمعية الرقمية بأنها بمثابة “رحلة في قلب التحديات واكتشاف الجانب الآخر منها حيث يمكن أن تكون وسائل ممتعة لاكتشاف طرق إبداعية للنجاح.. فيها تفاعلت مع زملاء كانت قصصهم وسيلة للتعرف على إمكانياتي وتنمية مهاراتي في مجال التكنولوجيا التي أمتلك شغفاً به”.
علاء يوسف – فائدة مضاعفة
يعتبر علاء يوسف وهو مهندس اتصالات عمل سابقاً في أورنج بأنه محظوظ بصورة مضاعفة، فالبيئة التعليمية التفاعلية في مراكز أورنج المجتمعية الرقمية استطاع أن يعيشها كموظف في أورنج، حيث يشكل التعلم مكوناً استراتيجياً من مكونات النجاح فيها”.
يتابع علاء بأن إنجازاته في أورنج قادت إلى التحاقه بشركة عالمية، من هنا فإن تجربته مع الشركة حافز دائم له للاستمرار في التعلم.
ديمة عبد الهادي – معلمة
بالنسبة لمعلمة الرياضيات والعلوم والمدربة الذهنية ديمة عبد الهادي فإن “مركز أورنج المجتمعي الرقمي كان “بوابتي الحقيقية للتعرف على الجوانب المهنية من شخصيتي وبالتالي تحقيق النجاح في طريقي”.