المرشح مجدي القاسم يعلن برنامجه الانتخابي

وكالة الناس – اعلن المرشح مجدي القاسم برنامجه الانتخابي “بما يلامس هموم المواطن وحلول للتحديات التي يواجهها الوطن”.

وافاد: “المرشح عن ثانية عمان مجدي القاسم ((قائمة خادم الشعب)) يعلن برنامجه الانتخابي، بشفافية عالية لم نعهدها من الكثير من المرشحين الذي خاضوا الانتخابات النيابية سابقا دون اية برامج انتخابية”.

وتاليا البرنامج الانتخابي:

-الولاء للعرش الهاشمي من الثوابت الراسخة، و الالتفاف حول جلالة الملك المفدى وسمو ولي العهد الامين والاجهزة الامنية والجيش العربي اساسا لمنعة الوطن وقوته.
-تفعيل الدور الرقابي على الحكومة في نوعية وجودة الخدمات المقدمة للمواطن ومراقبة الانفاق الحكومي في الوزارات والمؤسسات الحكومية بعيدا عن التصيد وتسجيل المواقف لا بل المشاركة في تحسين الأداء والتوصية بالحلول.
-إن توازن وتكامل وتلاحم مجلس النواب يكفل تحقيق إنجازات على الصعيد الوطني والقومي ويحفظ له هيبته ليكون منيعا من التبعية.
-الحرية الشخصية مصانة بموجب الدستور.
-مكافحة الفساد بمسؤولية وشفافية بعيدا عن اغتيال الشخصية.
-البطالة وإيجاد فرصة عمل هم كبير لكل بيت أردني ويجب خلق الفرص من خلال المشاريع الإنتاجية وجذب وتشجيع الاستثمار.
-رفع نسبة الدعم للمواطنين لتغطي كافة أثار ارتفاع الأسعار لمختلف السلع.
-توسيع قاعدة وشريحة الطبقة الوسطى لما في ذلك صمام أمان للأمن الاجتماعي والاقتصادي.
-سقف بلا حدود للحريات المسئولة للإعلام المرئي والمسموع والمقروء.
-تقديم مشروع قانون لتعديل النظام الداخلي لمجلس النواب بما يرسخ مفهوم أن النائب موظف لدى الشعب ومسائل منه.
-الإصلاح السياسي والاجتماعي مسؤولية كافة فئات المجتمع والتدرج لا يعني التردد والتأخير لا بل وضع جدول زمني مدروس.
-إدخال تعديلات على مواد قانون الضمان الاجتماعي وإنصاف المتقاعدين بكافة فئاتهم من تقاعد مبكر وشيخوخة بما يحقق العدالة الاجتماعية والعيش الكريم للمتقاعدين.
-لا لحبس المدين ولا لتفكيك الاسر وضياع مستقبل الأبناء ولا ان يكون الجسد حبيسا رهنا لدين.
-إعادة بحث مواد قانون الانتخابات النيابية وبما يحقق أعلى نسبة من التوافق الوطني بين مختلف الفئات والأحزاب السياسية.
-القضية الفلسطينية أولوية والتمسك بحل الدولتين وبحق اللاجئين بالعودة والتعويض وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.
-البعد القومي في العلاقات الخارجية والمتوازنة مع كافة الدول العربية والإسلامية وبما يحقق طموحات و تطلعات شعوبنا ويخدم مصالحها ويعزز مفهوم الهوية العربية.
-التربية والتعليم لها الأهمية القصوى باعتبارها أساس بناء المجتمعات والتأكيد على الأخلاق والقيم التي تشكل العمود الفقري للمجتمع.
-عدم تسييس النقابات وخروجها عن الأهداف التي أنشئت لأجلها في دورها النقابي والمهني.
-رفع الحد الأدنى للأجور ليواكب متطلبات الحد الأدنى لحياة الفرد والعائلة بما يحقق استقرار الأسرة والانحياز لهموم المواطن في الحق بالعمل والعيش الكريم.
-دعم المشاريع الإنتاجية ضمن الموازنة والتي تعود بعائد و مردود على الخزينة وبما يسهم في سوية الاقتصاد.
-الحث على زيادة الطاقة الإنتاجية للصناعات الوطنية ودعم المنتج الوطني وفتح أسواق التصدير لدول الجوار وبالتالي خلق فرص عمل جديدة تساهم في الحد من البطالة.
-تقليص حجم الاقتراض بكافة أشكاله.
-تفعيل نظم الضريبة التصاعدية لتصب الأموال من سلة الأغنياء إلى مشاريع تنموية تخدم الطبقة المتوسطة والفقيرة وبما يساعد على توسيع شريحة الطبقة المتوسطة وتساهم في خفض نسبة البطالة.
– الأولوية في التوظيف للمواطن الأردني والحد من العمالة الوافدة.
-الرقابة على بنود الموازنة في المصاريف والإيرادات ومن ضمنها الهيئات المستقلة وكذلك أداء الوزارات والهيئات، وكافة أشكال التعيين ضمن مبدأ العدالة والكفأة وتكافوء الفرص.
-تحديث القوانين والتشريعات المختلفة وبما يخدم مسيرة التقدم.
-الشباب وطموحاتهم وأحلامهم نصب أعيننا بما يعزز انتمائهم للوطن.
-تعزيز مفهوم الانتماء للوطن والوحدة الوطنية وترسيخها في الأجيال القادمة هي أمانة نحملها في أعناقنا ونورثها لأبنائنا من بعدنا.
-التواجد بين أبناء منطقتي ما استطعت وخدمتهم بما أستطيع.
-العمل مع زملائي في المجلس ضمن فريق عمل متكامل بما فيه خدمة قضايا المواطن وإعلاء شأن الوطن.