الدكتور فوزي الحموري واليد البيضاء
نعم سأتحيز للصديق الدكتور فوزي الحموري لعدة اسباب:
-رجل اداري واقتصادي ناجح جدا وكان خير سفير للأردن عندما سوق الاردن بكثير من دول العالم وحمل على عاتقة الترويج للسياحة العلاجية والتي أدخلت على الأردن مليارات الدنانير فتح اسواقا في اسيا وافريقيا وحتى اوروبا وشمال افريقيا.
-جاحد من ينكر لهذا الرجل فضله في التوفيق بين المؤمنين بوزارة الصحة وعلاجهم بالمشافي الخاصة.
– جاحد من ينكر ان هذا الرجل بنى صرحا طبيا على المستوى العالمي وعندما يأخذك القدر لزيارة المستشفى التخصصي تجد من الشهادات العالمية مالا تجده في أماكن أخرى.
-معروف عند الدكتور فوزي سباقة لملاحقة احدث ما وصل اليه العلم من تقنيات لتجدها بالمستشفى الذي يديره ولا تجده حتى في اهم المشافي في العالم العربي وافريقيا وقد نقول بأوروبا.
تجده متابعا لكل شاردة وواردة لا انكر له الدور المميز بتلبية مبادرات سيد البلاد وتوجيهات الحكومة.
استطاع بحنكة الرجل المثابر ان يقود المستشفى في احلك الظروف التي مر بها الاردن واهمها جائحة كورونا وقاد المركب بعنايه واوصله لبر الأمان.
لم تفاجئ من تبرع المستشفى بإدارته بأجراء 200 عملية جراحية لا طفال محتاجين مجانا وللعلم اعرف عن قرب كم من المحتاجين الذي احتضنهم كاب حنون.
الدكتور فوزي الحموري لم تجده متعالي ولا متكبر اخ وصديق لكل من عاشرة وتعامل معه لن ينسى دورة اطفال فلسطين والعراق واليمن والاردن وغير.
الدكتور فوزي الحموري سفير محبة وسلام.