كريسماس في مصر .. للجميلات فقط ! مع كبار الفنانين المقيمين
تجمع كبار الفنانين المقيمين في مصر، سواء مصريين او مغاربة او توانسة او لبنانيين للأحتفال برأس السنة في فيلا المحلل السياسي موسى شحادة، وهي العادة التي يحرص عليها عدد كبير من الفنانين والفنانات. في جو شديد البرودة، حرصت الفنانات على ارتداء الملابس الساخنة والتي كانت اغراءا لجميع الحاضرين، بداية من حنان عطية التي ما زالت تتفنن في حركات الإغراء حتى اللبنانيه مايا.
كان الظهور المتميز لمادلين طبر التي فضلت ان تقضي رأس السنة هذا العام في القاهرة، بالرغم من حرصها الدائم على قضاء هذه الليلة في موطنها لبنان، وظهرت مادلين التي قاربت من الستين عاما وكأنها بنت العشرين وتفوقت في الشياكة والجمال على الممثلات الصاعدات بالرغم من أنها لم ترتد ملابس مثيرة، ولكنها كانت محط أنظار الشباب قبل الرجال الذين حرصوا على الرقص معها وتقبيل يدها، فيما أهتمت مادلين بالتصوير مع شجرة الكريسماس.
هالة صدقي كانت أخر الضيوف اللذين حضروا الحفل مع زوجها، حيث يعتبر هذا الكريسماس هو أول عيد تقضيه مع زوجها الذي تزوجته بعد صراع مع الكنيسة في مصر التي ترفض الطلاق، ولكنها تحدت كل الظروف وتزوجت بعد قصة حب شهيرة في الوسط الفني. المغني سامو زين حضر الي هذا الحفل الساخن الذي لبى من خلاله دعوة مايا التي رقصت معه، وتهافت عليها الحاضرين للجلوس معها بالفستان الساخن المكشوف من جميع النواحي . مفاجأة الحفل كانت نجمة الإستعراضات نيللي التي حضرت بفساتينها التي أشتهرت بها منذ أفلام السبعينات وأهتمت بالتصوير مع بابا نويل وشجرة الكريسماس.
سمير غانم كالعادة لازم الفتيات والجميلات طوال الحفل وسط مداعباته الساخنة لهم، ولكنه أبتعد عنهم لفترة عندما جاء الفنان طلعت زكريا الذي تعافى أخيرا من مرضه ليخطف منه الجميلات اللتين التفوا حوله.
المغربية ليلى غفران حضرت مع زوجها مراد ابو العينين بالملابس السوداء في الذكرى السنوية الأولى لمقتل ابنتها هبة في الحادث البشع في هذه الأوقات العام الماضي، ولكن ليلى كعادتها نست ذلك وظلت تغني وترقص أحتفالا بالعام الجديد.
كان من أبرز الحضور أحمد آدم وإنتصار وخالد سرحان ودينا عبد الله ومدحت السباعي وانجي بشاي وزوجها وماريان شاكر وسمر اباظة ولينا وسلمى ومهرة وشيماء السب’خاص بمجلة ليدي كل العرب -حتى الصباح الباكر، ‘