السيسي في تسجيل مسرب: كنت أخشى أن تكون ضحايا ، رابعة ، أكثر (فيديو)
وكالة الناس –
قال الفريق أول عبدالفتاح السيسي، قائد الانقلاب العسكري في مصر، إنه كان يخشى أن تكون ضحايا فض اعتصامي رابعة والنهضة “أكثر من ذلك”.
وامتنع أن يحدد رقماً معيناً لأرقام ضحايا الفض، مشيراً إلى أن الطرف الآخر يعاملنا كعدو، على حد تعبيره.
وأكد أن سقوط عدد كبير من الضحايا “لا يعني أننا نستهين بأرواح الناس”، وقال: “هناك مشكلة حقيقية في أن الطرف الآخر لا يريد أن يسمع ويفكر ويصدق أن ما نقوله هو الحقيقة”.
وأضاف أنه وقعت خسائر في الأرواح “غير مبررة” في حادثة الحرس الجمهوري. جاء ذلك في تسجيل مسرب بثته قناة الجزيرة مباشر مصر ليل الجمعة.
وكان قتل أكثر من 50 شخصا في إطلاق النار عليهم من قبل قوات الجيش والأمن أمام مقر دار الحرس الجمهوري في مصر في 8-7-2013، حيث كان يعتصم أنصار الرئيس الشرعي محمد مرسي للمطالبة بإعادته إلى منصبه.
وتحدث السيسي عن وجود عناصر مسلحة في حادثة “الحرس الجمهوري” الشهيرة، ولكنه امتنع عن تحديد الجهة التي تقف وراء هذه العناصر.
وأشار إلى أن “الرئيس” محمد مرسي كان موجوداً في مبنى الحرس الجمهوري، وأن قوات الجيش قامت بنقله إلى مكان آخر.
وقال إن مظاهرات النصب التذكاري أفسدت عليّ فرحتي بمظاهرات التفويض بالتحرير.
وعُرفت مجزرة الحرس الجمهوري التي ارتكبها الجيش بـ”مجزرة الفجر”، حيث إن مؤيدي الشرعية تعرضوا لإطلاق الرصاص أثناء إقامتهم صلاة الفجر.
وتالياً فيديو يبين جانباً مما حصل مجزرة الحرس الجمهوري:
وتالياً التسجيل المسرب، مع التنبيه على أن موقع “يوتيوب” يقوم بحذفه بين فينة وأخرى، بناء على طلب من صحيفة المصري اليوم..
وأكد أن سقوط عدد كبير من الضحايا “لا يعني أننا نستهين بأرواح الناس”، وقال: “هناك مشكلة حقيقية في أن الطرف الآخر لا يريد أن يسمع ويفكر ويصدق أن ما نقوله هو الحقيقة”.
وأضاف أنه وقعت خسائر في الأرواح “غير مبررة” في حادثة الحرس الجمهوري. جاء ذلك في تسجيل مسرب بثته قناة الجزيرة مباشر مصر ليل الجمعة.
وكان قتل أكثر من 50 شخصا في إطلاق النار عليهم من قبل قوات الجيش والأمن أمام مقر دار الحرس الجمهوري في مصر في 8-7-2013، حيث كان يعتصم أنصار الرئيس الشرعي محمد مرسي للمطالبة بإعادته إلى منصبه.
وتحدث السيسي عن وجود عناصر مسلحة في حادثة “الحرس الجمهوري” الشهيرة، ولكنه امتنع عن تحديد الجهة التي تقف وراء هذه العناصر.
وأشار إلى أن “الرئيس” محمد مرسي كان موجوداً في مبنى الحرس الجمهوري، وأن قوات الجيش قامت بنقله إلى مكان آخر.
وقال إن مظاهرات النصب التذكاري أفسدت عليّ فرحتي بمظاهرات التفويض بالتحرير.
وعُرفت مجزرة الحرس الجمهوري التي ارتكبها الجيش بـ”مجزرة الفجر”، حيث إن مؤيدي الشرعية تعرضوا لإطلاق الرصاص أثناء إقامتهم صلاة الفجر.
وتالياً فيديو يبين جانباً مما حصل مجزرة الحرس الجمهوري:
وتالياً التسجيل المسرب، مع التنبيه على أن موقع “يوتيوب” يقوم بحذفه بين فينة وأخرى، بناء على طلب من صحيفة المصري اليوم..