عاجل
0020
moasem
002
003
004
005
006
007
008
previous arrow
next arrow

الفنانة أحلام تطلق تصريحات نارية للمرة الأولى..فيديو

 في حوار ساخنٍ، دفعت الإعلاميّة وفاء الكيلاني الفنانة أحلام إلى أن تضع النقاط على الحروف، في العديد من المحاور، في لقائها معها السبت على محطة MBC، في برنامجها “قصر الكلام”، الذي عرضته سابقاً محطة MBC مصر، أيضاً، في حلقتين متتاليتين. وقد أطلقت أحلام خلال اللقاء تصريحات ناريّة للمرّة الأولى، فتكلّمت في المواضيع كافة، وبشكل صريح ـ كعادتها ـ، بفضل الإعداد الجيّد وذكاء وفاء الكيلاني، التي استطاعت أن تفتح مع أحلام الملفات كافة، وعلى الأصعدة كافة.

وقد اختارنا بعضاً ممّا قالته الفنّانة أحلام في سياق الحلقة:

 

وجّهت وفاء الكيلاني سؤالها إلى أحلام قائلة: “كيف لك أن تصفي راغب ونانسي بـ”الكراكوز” (المهرّج)؟ فردّت أحلام قائلة: “في إحدى حلقات “أراب أيدول”، وأنا أتكلم وأبدي رأيي في أحد المشتركين، ضحك راغب ونانسي سويّاً. فالتفتُّ إليهما، متسائلة: “هوَّ في “كراكوز” هنا كي تضحكا؟”. ما قصدته هو أنّ وجود “الكراكوز” يكون سبباً للضحك. طالما ﻻ وجود لـ”كراكوز” فلماذا يضحكان”؟

لم أقل أبداً إنّ زوج نانسي بخيل

وعن اتهامها زوج نانسي بالبخل، لأنّه ﻻ يُهدي زوجته مجوهرات، أوضحت أحلام قائلة: “أنا لم أقل أبداً إنّ زوج نانسي بخيل”. وشرحت أحلام ما حصل في المؤتمر الصحافيّ في دبي حين حصل اللغط حول ما يخصّ وصفها لزوج نانسي بالبخل، فقالت: “إحدى الصحافيّات سألتني عن مجوهراتي، فقلت لها: “زوجي ليس ببخيل”. لكنّ نانسي ظنّت أنّني أقول عن زوجها إنّه بخيل. لكنني عدت وشرحت لنانسي اللغط الذي حصل”.
ثمّ طرحت وفاء على أحلام سؤالاً: “هل خلافك مع راغب بدأ بمزاح، ثم انقلب إلى جَدٍّ، أم كان جاداً ثمّ انقلب إلى مزاح، وهذا ما كانت تسعى إليه MBC كدعاية للبرنامج”؟
 

وعن رأيها بنانسي عجرم كعضو لجنة تحكيم، وإن كانت قد أثّرت عليها أو أخذت بعض الوهج منها، قالت أحلام: “كانت جالسة بيني وبين راغب. واسألوا الجمهور. فهو يقول رأيه في مشاركتها. وهي لها جمهورها. أمّا أن تكون قد أثرت عليّ فبالتأكيد ﻻ”.
سألتها وفاء إن كان قولها: “إنّ إحساس الفنان فضل شاكر جميل” هو لإغاظة راغب، فردّت أحلام: “أبداً، أنا أصلاً ﻻ علم لي بحقيقة خلافهما. فأنا بحياتي لم أتابع أخبار راغب”.

من هو سمير صفير؟

ثمّ طرحت وفاء الكيلاني على أحلام بعض الأسماء، على أن تكتب، تحت كلّ اسم، عبارةً، تعكس علاقتها به وما يمثّله هذا الشخص بالنسبة إليها.
كتبت لها وفاء اسم عبدالله الرويشد، فكتبت أحلام، تحت الاسم: “بخور الكويت”. وقالت: “أنا طيلة عمري أسمّيه بخور الكويت. وصداقتي به صداقة عائلية”.

في نهاية الحديث، سألتها وفاء ممّا تخاف أكثر: “من الفقر أم من الشيخوخة؟”.

فردّت أحلام: “أنا لا أخاف إلا من الله”. وإذا ما كانت ثروتها قد جعلتها مرتاحة، قالت أحلام: “الحمدالله مرتاحة. والحمدلله، راحتي سببها إيماني وحرصي على صلاتي وواجباتي الدينية”. ثم سألتها وفاء: “مَن أبقى لك في الحياة أولادك أم زوجك؟”. فردّت أحلام قائلة: “أولادي طبعاً. أمّا زوجي مبارك، فله مكانة خاصّة به”.