وقال شاهد العيان أن الطمم وقع وبما فيه من براميل وتنكات ممتلئة بالأنقاض كانت متواجدة بين سور البيت العظم والشارع، على أحد المنازل وعلى منزل قيد الإنشاء مما تسبب بالضرر لكلا المنزلين.

وأضاف أن أمانة منطقة النصر حضرت لمكان الإنهيار ووضعت بعض الحواجز البلاستيكية، ولم تتخذ أي إجراء فوري للحيلولة دون تفاقم الوضع، حيث أن الشارع الذي إنهار من أسفله الطمم لا يوجد له سور إستنادي، مما قد يتسبب باضرار كبيرة وانهيارات في الشارع إن لم يتم إتخاذ إجراءات حاسمة وعاجلة لهذا الوضع.