العين المجالي: أنا أؤيد توجيه الدعم للمواطن !
كما رأى المجالي أن أبرز شيء للقضاء على التنظيمات الإرهابية صاحبة الفكر الأسود
أين سيذهب هذا التنظيم الذي شارف على الانتهاء.
وأضاف أن من لم يترجم فكره إلى عمل يجب أن تحاوره فكريا، لأنهم ابناءنا فمن ظل الفكر يجب ان نعيده، ومن يرجع منهم يجب أن يتعامل معهم وفقا القانون وضمن برنامج موازي يحاورهم فكريا لإعادتهم بعد خروجهم من سلب الحرية.
وبين ان المقصود بنظرية ” الوسادات” التي طرحها دراسة سابقه له، وهي كيف تستوعب الدولة هؤلاء الأشخاص دون أن يؤثروا على أمن المواطن، خصوصا ومنهم من غادر مع عائلته، فلابد من حجزهم في مراكز الإصلاح والتأهيل ضمن برنامج لاحق يستطيع أن يؤهلهم ويستوعبهم في المجتمع، متسائلا هل المجتمع جاهز لاستقبال هؤلاء الإرهابيين؟ فيجب أن نتعامل بأسلوب حذر واستيعابي يعتمد على أسس كثيرة وليس على نظام الفزعة.
