0020
0020
previous arrow
next arrow

بعد المحروقات المياه

وزارة المياه تحذر من نقص بالمياه والخيار أمام الأردنيين هو البحر يعني فنون الحكومات وصلت الذروة كل يوم قصة الغاية هي المزيد من الرسوم والضرائب والتهريب وبعدها اقتحام الأسواق والبسطات وفرض رسوم وغرامات دون بحث أسباب كيف تم دخول المواد المهربة بهذه الكمية.
مسلسل من الضريبة والأسعار والمحروقات برامج يومية حتى وصل الأمر كل جمعية ونادي ومنتدى ملزم بتقديم ميزانية بختم مدقق معتمد لضرببة زحمة وغرامة قبل نهاية شهر ٢..
صور تجاوزت المعقول.
حتى خرجت المسيرات من محافظات مملكتنا بطلب الرزق فرصة عمل أمام الديوان بعد غياب الحكومة ومجلس النواب
وهو زحف لعيش كريم.
وبالمقابل أمانة عمان تحتفل بدعوة نجوم من الوطن العربي للاحتفال ودماء الشهداء لا تزال برائحة المسك.
واليوم جاء تصريح مسؤول عن المياه ولا خيار للأردنيين عن تحليل مياة البحر وطيب وخيار الضيوف شو بخصوص المياه
اكيد لا نطلب مياه فرنسية أو برك سباحة يا ناس حتى مياه شرب تواجه مصير مجهول.
لا يكفي تسعيرة المحروقات والكهرباء وربما النية لتعديل فاتورة المياه..
مع بقى السؤال وين مياه الديسي
وبقاء مستوى التشويش ببلاش عبر محطة بتحاول التنكيت معنا بسهرة تحولت لكابوس بخبر من مسؤول بقول بكرة رمضان تقبل الله طاعتكم
حمى الله مملكتنا وقيادتنا.
كاتب شعبي محمد الهياجنه